مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

70 خبر
  • فيديوهات
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

    عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

دراسة بريطانية تكشف عن آثار وأعراض "تتبع" الإصابة بعدوى فيروس كورونا

توصلت دراسة حديثة إلى أن هناك شخصا من كل 3 مصابين بفيروس كورونا يعاني لاحقا من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، بما في ذلك الاكتئاب والقلق.

دراسة بريطانية تكشف عن  آثار وأعراض "تتبع" الإصابة بعدوى فيروس كورونا

ووجد باحثون بريطانيون أن ثلث الأشخاص الذين دخلوا المستشفى من المصابين بفيروس كورونا خلال حالات التفشي السابقة، طوروا إصابة اضطراب ما بعد الصدمة خلال 3 سنوات في المتوسط.

ووجدوا أيضا أن واحدا من كل 4 أشخاص في المستشفى مصاب بـ"كوفيد ـ 19"، يعاني أيضا من الهذيان أثناء المرض، ما قد يزيد من خطر الوفاة أو إطالة وقت البقاء في المستشفى.

وفي حين لم تُدرس الآثار طويلة المدى لـ "كوفيد 19" في البحوث، فإن آثار تفشي فيروس كورونا السابق، تشير إلى مشاكل صحية عقلية طويلة الأمد.

وبشكل عام، قد يعاني الأشخاص المصابون بأحد أنواع فيروسات كورونا العديدة، من مشاكل نفسية أثناء دخولهم المستشفى وربما بعد شفائهم.

وتستند التقديرات إلى تحليل لدراسات متعددة حول السارس ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وهما مرضان ناجمان عن سلالات مختلفة من فيروس كورونا، بالإضافة إلى آثار عدوى SARS-CoV-2 لدى الأشخاص في المستشفيات.

وقال المعد المشارك في الدراسة، الدكتور جوناثان روجرز في جامعة كوليدج لندن (UCL) قسم الطب النفسي: "إن معظم المصابين بـ"كوفيد ـ 19"، لن يصابوا بأي مشاكل في الصحة العقلية، حتى بين أولئك الذين يعانون من الحالات الشديدة التي تتطلب دخول المستشفى، ولكن نظرا للأعداد الضخمة من الأشخاص الذين يمرضون، فإن التأثير العالمي على الصحة العقلية قد يكون كبيرا. ويركز تحليلنا على المخاطر المحتملة على الصحة العقلية للعلاج في المستشفى نتيجة عدوى فيروس كورونا، وكيف يمكن للحالات النفسية أن تؤدي إلى تفاقم التكهن أو تمنع الناس من العودة إلى حياتهم الطبيعية بعد التعافي".

وحلل الباحثون دراسات الأشخاص الذين دخلوا المستشفى أثناء تفشي فيروسات كورونا- وبالتحديد السارس بين 2002 و2004، وMERS في عام 2012، بالإضافة إلى "كوفيد ـ 19" هذا العام.

ونظرا لأن تأثيرات ما بعد الشفاء لـ "كوفيد ـ 19" غير معروفة حتى الآن، استخدم الباحثون دراسات حول السارس وMERS، والتي قد تنطبق أو لا تنطبق على الفيروس الحالي، للتحقيق في المخاطر طويلة المدى لعدوى فيروس كورونا بشكل عام.

وحلل الفريق 65 دراسة تمت مراجعتها من قبل النظراء، و7 نسخ مطبوعة حديثة تنتظر مراجعتهم. وشملت البيانات أكثر من 3500 شخص أصيبوا بأحد الأمراض الثلاثة ذات الصلة.

ووجدت الدراسة أن واحدا من كل 3 أشخاص تقريبا في المستشفى مصابا بالسارس أو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، استمروا في تطوير اضطراب ما بعد الصدمة، بمتوسط ​​فترة متابعة تقارب 3 سنوات.

وعانى نحو 15% من الاكتئاب والقلق بعد عام أو أكثر من مرضهم، بينما عانى 15% أيضا من بعض أعراض الاكتئاب والقلق دون تشخيص إكلينيكي. وشهد أكثر من 15% من المرضى التعب المزمن وتقلب المزاج واضطراب النوم أو ضعف التركيز والذاكرة.

وعندما فُحصت بيانات المرضى الذين يعانون من "كوفيد ـ 19"، وجد العلماء دليلا على الهذيان لدى 26 من 40 مريضا في وحدة العناية المركزة، وأعراضا أكثر اعتدالا لدى 40 من 58 مريضا في وحدة العناية المركزة.

ووجدت الدراسة التي نشرت في مجلة "لانسيت" للطب النفسي، "تغيرا في الوعي" أيضا لدى 17 من 82 مريضا توفوا لاحقا، في دراسة أخرى.

وتسلط دراسة جامعة UCL الضوء الآن على أهمية دعم الصحة النفسية في جميع أنحاء العالم، في الأشهر والسنوات التي تلت الأزمة الصحية الحالية.

وحددت مجموعة العمل المعنية باستجابة الصدمات لـ"كوفيد" (Trauma Response Working)، وهي منظمة تتكون من أخصائي الصدمات النفسية، الناجين من "كوفيد ـ 19" كواحدة من 5 مجموعات معرضة لخطر الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة.

وتشمل المجموعات الأخرى عالية الخطورة: العاملين في مجال الرعاية الصحية، والأشخاص الذين فقدوا أحباءهم، والأشخاص الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة الحالي، والأشخاص الذين يعانون نفسيا بشكل غير مباشر ناتج عن التباعد الاجتماعي، بما في ذلك ضحايا الاعتداء.

ومع ذلك، قد لا تنطبق نتائج تفشي السارس ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية على "كوفيد ـ 19"، مع الأخذ بعين الاعتبار حجم المرض الجديد من حيث معدلات الوفيات وتعطيل الحياة اليومية.

وقد يعاني الناجون من "كوفيد ـ 19" من مشاكل جسدية وعقلية مختلفة، ما يعني أن الآثار الصحية الطويلة الأجل للمرض الجديد قد تكون أكثر حدة.

ومن ناحية أخرى، يمكن لشبكات دعم المجتمع المعززة نتيجة لـ تفشي فيروس كورونا، أن تقلل من أي آثار نفسية مدمرة وطويلة الأجل.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد