مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • كأس العالم لكرة القدم
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العالم لكرة القدم

    كأس العالم لكرة القدم

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

    حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

دراسة تكشف عن "الناقلين الفائقين الصامتين" لفيروس كورونا وسط تحذير العلماء!

أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال هم "ناشرون فائقون صامتون'' لـ "كوفيد-19"، ويمكن أن يحملوا كميات أكبر من الفيروس مقارنة بالبالغين، ومع ذلك لا تظهر عليهم أي أعراض.

دراسة تكشف عن "الناقلين الفائقين الصامتين" لفيروس كورونا وسط تحذير العلماء!

وتستند النتائج إلى عينات من الأنف والحنجرة والدم لما يقرب من 200 من الأطفال الصغار المرضى، في الولايات المتحدة.

وقالت المعدة الرئيسة، الدكتورة لايل يونكر، من مستشفى ماساتشوستس العام: "فوجئت بمستويات الفيروس العالية التي وجدناها لدى الأطفال من جميع الأعمار، خاصة في اليومين الأولين من الإصابة. لم أكن أتوقع أن يكون الحمل الفيروسي مرتفعا جدا. كنت تفكر في مستشفى، وفي جميع الاحتياطات المتخذة لعلاج البالغين المصابين بأمراض خطيرة. ولكن الأحمال الفيروسية لهؤلاء المرضى في المستشفى أقل بكثير من "الطفل السليم"، الذي يتجول مع حمولة فيروسية عالية من SARS-CoV-2".

وحتى عندما تظهر على الأطفال أعراض مثل الحمى وسيلان الأنف والسعال، فإنها غالبا ما تتداخل مع الإنفلونزا ونزلات البرد. وأوضحت يونكر أن هذا يربك التشخيص الدقيق لـ"كوفيد-19".

وأظهرت الدراسة المنشورة في مجلة "طب الأطفال"، أن الأطفال يلعبون دورا أكبر في الوباء مما كان يُخشى. وكانت الأكثر شمولا من نوعها حتى الآن، حيث تضم 192 رضيعا وطفلا وشبابا حتى سن 22 عاما.

وتبين أن المشاركين المصابين لديهم مستوى أعلى بكثير من الفيروس في مجرى الهواء، مقارنة بالبالغين. وما يثير القلق أن انتشار الفيروس أو قابلية انتقاله، يرتفع تبعا للكمية التي يحملها الفرد.

وفحصت الدراسة أيضا استجابات الأجسام المضادة لدى الأطفال الأصحاء، وأولئك الذين يعانون من "كوفيد-19" أو اضطرابات أعضاء مرتبطة تسمى متلازمة الالتهاب متعدد الأنظمة (MIS-C).

وقال البروفيسور أليسيو فاسانو، كبير المعدين في الدراسة، وهو طبيب أطفال مشهور عالميا في ماساتشوستس: "الأطفال ليسوا محصنين ضد هذه العدوى، وأعراضهم لا ترتبط بالتعرض والعدوى. وخلال جائحة "كوفيد-19"، قمنا بشكل أساسي بفحص الحالات التي تظهر عليها الأعراض، لذلك توصلنا إلى نتيجة خاطئة مفادها أن الغالبية العظمى من المصابين هم من البالغين. ومع ذلك، تظهر نتائجنا أن الأطفال ليسوا محميين من هذا الفيروس. لا ينبغي أن نستبعد الأطفال باعتبارهم ناشرين محتملين لهذا الفيروس".

وأشار الباحثون إلى أن الأطفال المصابين بـ "كوفيد-19"، ليس من المحتمل أن يصابوا بأمراض خطيرة مثل البالغين. ولكن مع ذهاب الناقلين بدون أعراض إلى المدرسة، يمكنهم نشر العدوى ونقل الفيروس إلى المنازل.

وهذا مصدر قلق خاص للأسر في بعض الفئات الاجتماعية والاقتصادية، والتي تضررت بشدة من الوباء. وينطبق أيضا على الأسر متعددة الأجيال التي لديها كبار السن الضعفاء في المنزل نفسه.

وفي الدراسة، جاء نصف الأطفال المصابين بـ "كوفيد-19" (51٪) من مجتمعات منخفضة الدخل - مقارنة بنسبة 2٪ من ذوي الدخل المرتفع.

وعلى الرغم من أن الأطفال الأصغر سنا لديهم أعداد أقل من مستقبلات الفيروس، مقارنة بالأفراد الأكبر سنا والبالغين، فإن هذا لا يرتبط بانخفاض الحمل الفيروسي، ما يعني أنهم قد يكونون أكثر عدوى.

وقال الباحثون إن MIS-C يحتمل أن يهدد الحياة، ويمكن أن يتطور عند الأطفال بعد عدة أسابيع من الإصابة، وقد يؤدي إلى مشاكل قلبية خطيرة وصدمة وفشل قلبي حاد.

وقال البروفيسور فاسانو: "هذا من المضاعفات الخطيرة نتيجة الاستجابة المناعية لعدوى "كوفيد-19"، وعدد هؤلاء المرضى في تزايد. وكما هو الحال مع البالغين الذين يعانون من هذه المضاعفات الجهازية الخطيرة للغاية، يبدو أن القلب هو العضو المفضل الذي تستهدفه الاستجابة المناعية لـ "كوفيد-19"".

وأوضحت الدكتورة يونكر أن فهم هذه الاستجابات المناعية أمر بالغ الأهمية لتطوير الأدوية واللقاحات.

ويشدد فريق البحث على أهمية التباعد الاجتماعي والاستخدام العالمي للأقنعة وبروتوكولات غسل اليدين الفعالة، ومزيج من التعلم عن بعد والتعلم الشخصي.

وقالوا إن الفحص الروتيني والمستمر لجميع الطلاب مع الإبلاغ عن النتائج في الوقت المناسب، هو جزء ضروري من سياسة العودة الآمنة إلى المدرسة.

وقال البروفيسور فاسانو: "توفر هذه الدراسة حقائق تشتد الحاجة إليها لصناع السياسة لاتخاذ أفضل القرارات الممكنة للمدارس ومراكز الرعاية النهارية، والمؤسسات الأخرى التي تخدم الأطفال".

وخلص الباحثون بالقول: "إذا أعيد فتح المدارس بالكامل دون الاحتياطات اللازمة، فمن المرجح أن يلعب الأطفال دورا أكبر في هذا الوباء".

المصدر: ميرور

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

فنزويلا.. سفن حربية ترافق ناقلات النفط لحمايتها من القوات الأمريكية

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

تقرير عبري عن الحرب القادمة ضد "حزب الله" و5 أسباب تمنع إسرائيل من اتخاذ خطوات عسكرية متسرعة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية

بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة