مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

تحديد سبب جديد لجلطات الدم في حالات "كوفيد-19" الشديدة

تستمر الجلطات الدموية في إحداث فوضى لدى المرضى الذين يعانون من عدوى "كوفيد-19" الشديدة، وتشرح دراسة جديدة ما قد يؤدي إلى حدوثها فيما يصل إلى نصف المرضى.

تحديد سبب جديد لجلطات الدم في حالات "كوفيد-19" الشديدة
صورة تعبيرية لتجلطات الدم / SEBASTIAN KAULITZKI/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

ووجدت الدراسة الجديدة أن "كوفيد-19" يؤدي إلى إنتاج جسم مضاد للمناعة الذاتية ينتشر في الدم ويهاجم الخلايا ويؤدي إلى حدوث جلطات في الشرايين والأوردة والأوعية المجهرية. ويمكن أن تسبب جلطات الدم أحداثا تهدد الحياة مثل السكتات الدماغية. وفي حالة "كوفيد-19"، قد تؤدي الجلطات المجهرية إلى تقييد تدفق الدم في الرئتين، ما يضعف تبادل الأكسجين.

وبعيدا عن عدوى فيروس كورونا الجديد، تُرى هذه الأجسام المضادة المسببة للجلطات عادة في المرضى الذين يعانون من متلازمة أضداد الشحوم الفوسفورية من أمراض المناعة الذاتية. وكانت العلاقة بين الأجسام المضادة الذاتية و"كوفيد-19" غير متوقعة، كما يقول المؤلف المشارك في الدراسة، يوجين كانثي، الحاصل على الدكتوراه في الطب، والأستاذ المساعد في مركز ميشيغان ميديسن فرانكل لأمراض القلب والأوعية الدموية، والباحث في المعهد الوطني للقلب والرئة والدم التابع للمعاهد الوطنية للصحة.

ويقول كانثي: "في المرضى المصابين بكوفيد-19، ما زلنا نشهد دورة لا هوادة فيها من الالتهاب والتخثر في الجسم. إننا نتعلم الآن أن الأجسام المضادة الذاتية يمكن أن تكون السبب في حلقة التخثر والالتهاب هذه التي تجعل الأشخاص الذين يعانون بالفعل أكثر مرضا".

ويقول الدكتور جيسون نايت، أخصائي أمراض الروماتيزم في "ميشيغان ميديسين"، وهو أيضا أستاذ مشارك في الطب الباطني وخبير بارز في الأمراض التي تسببها الأجسام المضادة الذاتية: "كان نصف المرضى الذين تم نقلهم إلى المستشفى كمصابين بـ"كوفيد-19" إيجابيين لواحد على الأقل من الأجسام المضادة الذاتية، وهو ما كان مفاجئا للغاية".

وفي الدراسة الجديدة التي نشرت في مجلة Science Translational Medicine، وجدوا أن نحو نصف المرضى الذين كانوا يعانون من حالات شديدة لفيروس كورونا، أظهروا مزيجا من المستويات العالية من كل من الأجسام المضادة الخطرة والعدلات فائقة التنشيط، وهي خلايا دم بيضاء مدمرة ومتفجرة.

وفي أبريل الماضي، كان الفريق أول من أبلغ أن المرضى الذين تم نقلهم إلى المستشفى بسبب "كوفيد-19" الحاد لديهم مستويات أعلى من فخاخ العدلات خارج الخلية في دمائهم.

ولمعرفة المزيد، درسوا العدلات المتفجرة والأجسام المضادة لـ"كوفيد-19" معا في نماذج الفئران، لمعرفة ما إذا كان هذا هو المزيج الخطير وراء الجلطات.

ويقول كانثي: "خلقت الأجسام المضادة المأخوذة من مرضى مصابين بعدوى كوفيد-19 النشطة قدرا مذهلا من التجلط في الحيوانات، وهي بعض أسوأ حالات التجلط التي رأيناها على الإطلاق. لقد اكتشفنا آلية جديدة يمكن من خلالها لمرضى كوفيد-19 أن يصابوا بجلطات دموية".

ويريد كل من الدكتور كانثي والدكتور نايت، والمؤلف الأول الدكتور يو زو، وزملاؤهم، الآن، معرفة ما إذا كان المرضى المصابون بحالات شديدة والذين لديهم مستويات عالية من هذه الأجسام المضادة ستكون لهم نتائج أفضل إذا تم حجب أو إزالة الأجسام المضادة.

وإذا كان الأمر كذلك، فقد يستدعي ذلك علاجا قويا مثل فصادة البلازما (تحويل مكونات البلازما خارج الجسم وذلك لعلاج بعض الأمراض)، والتي تستخدم بشكل شائع في أمراض المناعة الذاتية الشديدة، كما يوضح زو.

وينطوي الإجراء على تصريف الدم من خلال الوريد، وتصفيته واستبداله ببلازما جديدة لا تحتوي على تلك الأجسام المضادة المرتبطة بجلطات الدم.

ويوضح زو، الأستاذ المساعد في الطب الباطني وأخصائي الروماتيزم في طب ميتشيغان: "نعلم أن الذين لديهم أعلى مستويات من الأجسام المضادة الذاتية كان أداؤهم أسوأ من حيث وظائف الجهاز التنفسي، وأن الأجسام المضادة تسبب الالتهاب حتى في الخلايا السليمة".

ويضيف نايت: "لا نعرف حتى الآن ما الذي يحفز الجسم على إنتاج هذه الأجسام المضادة، لذا فإن الخطوة التالية ستكون بحثا إضافيا لتحديد محفزات وأهداف الأجسام المضادة".

وبالإضافة إلى ذلك، تثير هذه النتائج أسئلة جديدة تتعلق باستخدام بلازما النقاهة كعلاج محتمل لـ"كوفيد-19"، لكن الفريق يقول إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفحص هذا القلق.

وأشار نايت: "نحقق الآن في المدة التي تظل فيها هذه الأجسام المضادة في التداول بعد التعافي من فيروس كورونا الجديد".

ويقوم الباحثون حاليا بإجراء تجربة سريرية عشوائية تسمى DICER، والتي تختبر عاملا معروفا مضادا للتخثر، وهو ديبيريدامول، في مرضى "كوفيد-19" لتحديد ما إذا كان أكثر فعالية من العلاج الوهمي في الحد من الجلطات الدموية المفرطة.

ويقول كانثي: "الديبيريدامول هو دواء قديم آمن وغير مكلف وقابل للتطوير. ووافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عليه قبل 20 عاما لمنع التجلط، لكننا اكتشفنا مؤخرا فقط قدرته على منع هذا النوع المحدد من الالتهاب الذي يحدث في كوفيد-19".

المصدر: medicalxpress

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

اليمن.. القوات الجنوبية تطلق "الحسم" في حضرموت لقطع شريان الإرهاب الحيوي

سوريا.. اكتشاف مقبرة جماعية داخل مبنى أمن الدولة سابقا بمدينة معرة النعمان في ريف إدلب (صور)

الرئيس الفنلندي يحدد "المعادلة الصعبة" لحل الأزمة الأوكرانية