مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

"ليس ما تعتقده!".. دراسة جدلية حول عامل الخطر الرئيسي لمرض ألزهايمر!

يبدو أن عامل الخطر الرئيسي لمرض ألزهايمر في الولايات المتحدة قد تغير خلال العقد الماضي.

"ليس ما تعتقده!".. دراسة جدلية حول عامل الخطر الرئيسي لمرض ألزهايمر!
صورة تعبيرية / KATERYNA KON/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

في عام 2011، كان العامل الأكثر بروزا وقابلية للتعديل للإصابة بمرض ألزهايمر هو الخمول البدني، يليه الاكتئاب والتدخين.

ووفقا لتحليل مقطعي حديث، فإن الخمول البدني الآن يأتي في المرتبة الثانية بعد السمنة عندما يتعلق الأمر بالخرف. واليوم، يعد مرض ألزهايمر أكثر أشكال الخرف شيوعا وسببا رئيسيا للوفاة في الولايات المتحدة. ومع ذلك، على الرغم من الكثير من الأبحاث، لا أحد يعرف كيف يبدأ المرض أو كيفية منعه من التقدم.

وتشير الأبحاث إلى وجود عنصر وراثي قوي يلعب دوره، ولكن هناك أيضا العديد من العوامل البيئية التي تظهر للضوء والتي قد تساهم في المرض، بما في ذلك سوء التغذية وارتفاع ضغط الدم والاكتئاب والتدخين والتهابات اللثة. والخبر السار هو أنه يمكن للمرضى والأطباء التعامل مع هذه العوامل للتخفيف من مخاطر المرض. والنبأ السيئ هو أن تأثير عوامل الخطر هذه يتغير باستمرار، سنة بعد سنة، من دولة إلى دولة.

وفي أحدث تحليل من الولايات المتحدة، على سبيل المثال، تمت إضافة ضعف السمع كعامل خطر قابل للتعديل لمرض ألزهايمر، على الرغم من أنه لم يتم اعتباره سابقا في التقديرات.

وعلاوة على ذلك، فقد تضاعف معدل السمنة في منتصف العمر في الولايات المتحدة منذ عام 2010. وفي الوقت نفسه، انخفض انتشار الخمول البدني والتدخين إلى حد ما خلال السنوات القليلة الماضية.

وبالنظر إلى هذه التغييرات الرئيسية، أجرى الباحثون تقييما محدثا لمخاطر مرض ألزهايمر باستخدام بيانات مسح مراقبة عوامل الخطر السلوكية الأمريكية لعام 2018.

ومن بين 378615 شخصا، كان ما يزيد قليلا عن ثلث حالات مرض الزهايمر مرتبطا بواحد من عوامل الخطر الثمانية. وتم الإبلاغ عن عوامل الخطر هذه ذاتيا، ما يعني أنها ليست قياسات مثالية، لكنها تشير إلى اتجاه عام.

وكان عامل الخطر الأكثر شيوعا الذي تم تحديده في التحليل الوطني هو السمنة في منتصف العمر، تليها قلة النشاط البدني، وانخفاض التحصيل التعليمي.

وكتب معد التقدير الأخير "بشكل ملحوظ"، يبدو أن التغيير في انتشار السمنة في منتصف العمر هو الأكبر مقارنة بالعوامل الأخرى التي تم تقييمها في هذه الدراسة، والتي من المحتمل أن تكون قد دفعت السمنة في منتصف العمر لتصبح أبرز عوامل الخطر المرتبطة بمرض ألزهايمر وما يرتبط به من خرف بعد ما يقرب من عقد من الزمان.

وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها ربط السمنة في منتصف العمر ببداية مرض الزهايمر.

ووجدت دراسة أجريت في عام 2020 دليلا على أن الوزن الزائد للجسم قد يجعل الأنسجة العصبية أكثر عرضة لتلف الدماغ أو فقدان الخلايا. ويبدو أن هذه التغييرات تحدث أيضا في أجزاء من الدماغ ترتبط ارتباطا وثيقا بالذكريات.

وهذا لا يعني أن السمنة في منتصف العمر هي سبب مباشر لمرض ألزهايمر، لكنها تشير إلى أن الحفاظ على وزن صحي يمكن أن يقلل من فرص الإصابة بالمرض - على الأقل إلى حد معين.

وأظهرت دراسات مماثلة أيضا أنه عند فقدان الوزن في وقت لاحق من الحياة، فإن قشرة المخ لا تنحسر تقريبا كما لو كانت في حالات السمنة.

وهناك مجموعة من الفرضيات حول سبب ذلك. يعتقد بعض الباحثين أن السمنة يمكن أن تؤثر على الدورة الدموية في الدماغ، ما يؤدي إلى انخفاض الأكسجين في بعض المناطق.

ويعتقد باحثون آخرون أن السمنة يمكن أن تؤدي إلى التهاب مزمن في الدماغ، والذي يمكن أن يؤدي إلى تدهور المادة البيضاء وإضعاف الروابط العصبية.

ويمكن أن يساعد اكتشاف الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر العلماء يوما ما على صقل الأبحاث المستقبلية ومساعدة الأطباء بخيارات علاج أفضل.

وفي تحليل 2018، على سبيل المثال، عندما قسم الباحثون المشاركين في الاستطلاع حسب الجنس والعرق، لاحظوا بعض الاختلافات الرئيسية في البيانات.

وكانت حالات مرض ألزهايمر التي ارتبطت بواحد على الأقل من عوامل الخطر الثمانية القابلة للتعديل أكثر شيوعا بين الرجال أكثر من النساء. كما أنها كانت أكثر شيوعا بين كبار السن من السود والهنود الأمريكيين وسكان ألاسكا الأصليين والأفراد من أصل إسباني مقارنة بالأشخاص البيض.

وتشير النتائج إلى أن بعض مجموعات الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر من غيرهم، ربما بسبب عوامل اجتماعية واقتصادية وثقافية أو بيئية تحد من الوصول إلى الرعاية الصحية أو التمارين البدنية أو الأطعمة الصحية ذات الأسعار المعقولة.

ويبدو بالتأكيد أن الثقافة تلعب دورا قويا. وبصرف النظر عن أستراليا وأمريكا اللاتينية، تعد الولايات المتحدة واحدة من الدول الوحيدة التي تعتبر فيها السمنة في منتصف العمر عامل خطر رئيسي لمرض ألزهايمر.

وفي الصين وأوروبا، يعد التعليم المنخفض وقلة النشاط البدني من عوامل الخطر الرئيسية. السمنة لا تحتل المرتبة الثلاثة الأولى.

ويجادل معدو التحليل الأمريكي بأنه يجب على صانعي السياسات والأطباء زيادة جهودهم للوقاية من مرض ألزهايمر من خلال التركيز ليس فقط على السمنة في منتصف العمر، ولكن أيضا على قلة النشاط البدني والتعليم المنخفض، خاصة بين الفئات المعرضة لخطر الإصابة بمرض ألزهايمر.

وقد تكون استراتيجيةٌ مختلفةٌ ضروريةً في أجزاء أخرى من العالم.

ونشرت الدراسة في JAMA.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

اليمن.. القوات الجنوبية تطلق "الحسم" في حضرموت لقطع شريان الإرهاب الحيوي

سوريا.. اكتشاف مقبرة جماعية داخل مبنى أمن الدولة سابقا بمدينة معرة النعمان في ريف إدلب (صور)

الرئيس الفنلندي يحدد "المعادلة الصعبة" لحل الأزمة الأوكرانية