مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

دراسة تكشف كيف يترك يوم الاثنين آثارا في الجسم تستمر لشهور!

كشفت دراسة حديثة عن نتائج مذهلة تربط بين بداية الأسبوع وارتفاع مستويات التوتر المزمن، بغض النظر عن الوضع الوظيفي للأفراد.

دراسة تكشف كيف يترك يوم الاثنين آثارا في الجسم تستمر لشهور!
Gettyimages.ru

ووجدت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة هونغ كونغ وغيرها، أن مجرد الشعور بالقلق يوم الاثنين يمكن أن يطلق سلسلة من التفاعلات البيولوجية التي تستمر آثارها الضارة لمدة تصل إلى شهرين كاملين.

وتوصل الفريق إلى هذه النتائج المذهلة بعد تحليل بيانات أكثر من 3500 مشارك في "الدراسة الطولية الإنجليزية للشيخوخة"، وأظهرت أن أولئك الذين يعانون من "قلق الاثنين" يحملون في شعرهم أدلة على مستويات أعلى بنسبة 25% من هرمون الكورتيزول، وهو المؤشر الحيوي الرئيسي للتوتر المزمن. والمفاجأة الأكبر أن هذه الظاهرة لم تقتصر على العاملين، بل شملت أيضا المتقاعدين، ما يثبت أن تأثير الاثنين يتجاوز بكثير مجرد ضغوط العمل.

ويعتقد العلماء أن هذه الظاهرة تعود إلى خلل في نظام "محور ما تحت المهاد-النخامية-الكظرية" (HPA)، وهو النظام المسؤول عن تنظيم استجابة الجسم للتوتر.

وعندما يختل هذا النظام الدقيق، تبدأ سلسلة من المشاكل الصحية في الظهور، بدءا من ارتفاع ضغط الدم، مرورا بمقاومة الإنسولين، ووصولا إلى ضعف الجهاز المناعي.

ويوضح البروفيسور تاراني تشاندولا من جامعة هونغ كونغ: "إنه ليس مجرد شعور عابر، بل هو تغير فسيولوجي عميق يختبئ في أجسامنا لأسابيع طويلة". وهذه النتائج تفسر لماذا تشهد المستشفيات زيادة بنسبة 20% في حالات النوبات القلبية يوم الاثنين، وفقا للإحصائيات الطبية.

وما يجعل هذه الدراسة فريدة من نوعها هو أنها أول بحث يسلط الضوء على يوم الاثنين بشكل خاص، وليس أيام العمل عموما. ويبدو أن هناك شيئا فريدا في بداية الأسبوع يثير استجابة توتر غير عادية في أجسامنا، حتى أن المتقاعدين الذين لا يعملون منذ سنوات ما يزالون يعانون من آثاره.

وهذه الاكتشافات تفتح الباب أمام أسئلة عميقة عن كيفية تأثير الإيقاعات الاجتماعية على صحتنا الجسدية، وتقدم أدلة جديدة لفهم سبب كون أمراض القلب أكثر انتشارا بين كبار السن. كما تثير تساؤلات عن كيفية تصميم أنماط عمل أكثر مرونة تحترم إيقاعات الجسم الطبيعية.

المصدر: إندبندنت

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)