مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

هدف علاجي واعد للحد من تطور أكثر أنواع سرطان البنكرياس شيوعا

اكتشف فريق من معهد سالك وجامعة كاليفورنيا، سان دييغو، جزيئا سكريا فريدا قد يكون هدفا علاجيا واعدا للحد من تطور سرطان القنوات البنكرياسية، أكثر أنواع سرطان البنكرياس شيوعا.

هدف علاجي واعد للحد من تطور أكثر أنواع سرطان البنكرياس شيوعا
صورة تعبيرية / KATERYNA KON/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

ويُعرف سرطان البنكرياس بأنه الأكثر فتكا بين جميع أنواع السرطان الرئيسية، ويصعب اكتشافه مبكرا بسبب غياب الأعراض، ما يسمح للورم بالانتشار إلى أعضاء أخرى ويزيد خطر الوفاة.

وتشير الدراسة إلى أن الجزيء السكري، الذي يسمى HSAT (هيباران سلفات المرتبط بالأنزيم المضاد للتخثر)، موجود بكميات عالية في الخلايا البنكرياسية في المراحل المبكرة من السرطان، وينخفض مع تقدم المرض.

وقد وجد الباحثون أن المرضى الذين لديهم مستويات أعلى من HSAT في أورامهم يعيشون لفترة أطول، بينما انخفاض مستوياته يزيد الالتهاب ويعزز انتشار السرطان. كما يمكن اكتشاف HSAT في بلازما الدم، ما يجعله علامة بيولوجية محتملة لتشخيص المرض ومتابعة مراحله.

كيف يحمي HSAT من السرطان؟

تغطي خلايا سرطان البنكرياس نفسها بالسكريات السطحية مثل "هيباران سلفات" لتجنب جهاز المناعة، ما يصعّب علاجها. ويعمل HSAT على تنظيم محور الثرومبين/PAR-1، الرابط بين تخثر الدم والالتهاب، ما يقلل من مخاطر تجلط الدم المرتبط بالسرطان ويبطئ تكوّن وانتشار الأورام.

وأظهرت التجارب على الفئران أن الأورام الخالية من HSAT كانت أكثر التهابا وأكثر مقاومة لموت الخلايا، مع احتمالية انتشار مضاعفة. وتشير النتائج إلى أن HSAT يلعب دورا مهما في تثبيط تكوّن وانتشار سرطان البنكرياس، كما أن وفرة هذا البروتين في أعضاء أخرى مثل المثانة والرئتين تشير إلى وجود آلية مماثلة يمكن أن تؤثر على أنواع أخرى من السرطان.

دور HSAT كمرشح علاجي وعلامة بيولوجية

يمكن استغلال HSAT كهدف علاجي لتعزيز مستويات البروتين في الجسم، بما قد يبطئ تكوّن وانتشار السرطان، كما أنه يمكن استخدامه كعلامة بيولوجية لتشخيص المرض ومراقبة تقدمه، إذ ترتبط مستوياته بمراحل الورم المختلفة.

ويقول جيفري إيسكو، المعد المشارك في الدراسة: "إذا تمكنا من زيادة مستويات HSAT أو فحصها لدى المرضى، قد نتمكن من تحسين نتائج علاج سرطان البنكرياس من خلال التشخيص المبكر والعلاج الفعال".

نشرت الدراسة في مجلة Clinical Investigation.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)