مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

24 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة تتحدث عن تداعيات العقوبات المفروضة على البلاد

تحدثت وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة لمياء عاصي لوكالة "نوفوستي" عن آثار العقوبات الاقتصادية الغربية على سوريا.

وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة تتحدث عن تداعيات العقوبات المفروضة على البلاد
صورة أرشيفية / Mohammad Abu GhoshXinHua / Globallookpress

وقالت عاصي إن العقوبات الغربية المفروضة على سوريا اضطرت عددا كبيرا من الأسر السورية إلى التخلي عن تعليم أطفالها في المدارس هذا العام، وسط انخفاض حاد في مستويات المعيشة.

وتابعت: "لقد أثرت العقوبات الاقتصادية بشكل كبير على مستوى المعيشة، ومع بدء العام الدراسي، لم تتمكن العديد من الأسر من تزويد أطفالها بكل ما يحتاجونه للمدرسة، بما في ذلك الملابس والقرطاسية، ونتيجة لذلك اضطر الكثير منهم إلى ترك المدرسة".

وعلى الرغم من عدم قيام الإدارة الأمريكية بتمديد قانون "قيصر" هذا العام، والذي تم اعتماده نهاية عام 2019 بهدف زيادة ضغط العقوبات على دمشق، إلا أن الوضع الاقتصادي في سوريا لا يزال صعبا بسبب العقوبات القائمة في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وأشارت عاصي إلى أن بعض الأسر اضطرت لبيع ممتلكاتها أو العيش على الأموال التي يرسلها أقارب يعملون في الخارج، والفجوة بين دخل الأسرة والإنفاق على السلع الأساسية "تتزايد كل يوم تقريبا".

وتابعت لمياء عاصي: "لتحسين المستوى المعيشي للسكان تدريجيا، من الضروري إخراج الاقتصاد السوري من عزلته، وهو أمر لا يمكن تحقيقه إلا مع رفع العقوبات الأوروبية والأمريكية، وكذلك اتخاذ عدد من الإجراءات الداخلية لزيادة النشاط الاقتصادي وكفاءة المؤسسات".

في الوقت نفسه، فإن تطبيع علاقات سوريا مع الدول العربية على المستوى السياسي لا يترتب عليه تحسن كبير في اقتصاد البلاد، لأن المستثمرين العرب يشعرون أن سوريا لا تزال موجودة في ظروف المخاطر السياسية، والعقوبات الغربية تعرقل أي تقدم في المنطقة، لا سيما فيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية".

وأوضحت عاصي أن البنية التحتية في سوريا "تحتاج إلى إعادة إعمار، كما أن القوة الشرائية للمواطنين منخفضة، لذلك يرى المستثمرون مخاطر كبيرة في الاستثمار في اقتصاد بلد تعاني سوقه المحلية من الضعف الشديد".

وتخضع سوريا لعقوبات من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد من الدول الفردية منذ بداية الأزمة في البلاد عام 2011. وفي عام 2020 سعت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشكل كبير لفرض عقوبات ضد سوريا، بما في ذلك من خلال ما يسمى بقانون "قيصر"، والذي شمل، بالإضافة إلى المنظمات السورية، دولا أخرى تتعاون مع دمشق.

المصدر: نوفوستي

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا