مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

رئيس مجلس علمي في المغرب: الكوارث الطبيعية ليست عقابا إلهيا وضحايا الفيضانات شهداء

كلما حلت كارثة طبيعية تكثر الأقاويل فيتبنى شق نظرية "العقاب الإلهي" ويؤكد شق آخر أن الطبيعة أقوى من الإنسان وأن الأخير مسير وليس مخيرا، فيما يعتمد طرف ثالث النظريات العلمية.

رئيس مجلس علمي في المغرب: الكوارث الطبيعية ليست عقابا إلهيا وضحايا الفيضانات شهداء
فيضانات في المغرب / AP

وفي السياق وعقب الفيضانات الأخيرة في المغرب والسيول الجارفة وما تركته من دمار وخسائر مادية وبشرية، قال لحسن بن إبراهيم السكنفل رئيس المجلس العلمي المحلي لعمالة الصخيرات تمارة: "إن الله تعالى يقول في الآية الحادية عشرة من سورة التغابن "مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ"، كما يقول في سورة التوبة: "قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ"، مضيفا أنه "جاء في حديث نبوي أن "أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل" وعليه ما يصيب الإنسان من نصب أو مصيبة فليصبر عليها وهذا ابتلاء من الله.

وشدد رئيس المجلس العلمي المحلي لعمالة الصخيرات تمارة على أن "الجفاف والفيضان يقعان بأمر الله وتدبيره لينظر كيف نعمل".

وتساءل المتحدث ذاته: "أفيكون هذا عقابا إلهيا؟.. لا والله بل ابتلاء للمؤمنين، سواء بانحباس الغيث أو وقوع الفيضان.. والحمد لله على كل حال".

وأفاد السكنفل أن "الكثير من الناس يرجعون ما يقع إلى كثرة المعاصي فيقولون إن ذلك "عقاب إلهي" والحقيقة أن الحق سبحانه وتعالى أرحم بعباده من الأم بابنها، ورحمته سبقت غضبه، والمؤمن مطالب بترك المعاصي كبيرها وصغيرها في السراء والضراء طاعة لله وتقربا منه مع كثرة الاستغفار عند ارتكاب المعصية والرجوع إلى الله"، مشيرا في هذا الصدد إلى قوله تعالى في الآية الخامسة والأربعين من سورة فاطر: "وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهْرِهَا مِن دَابَّةٍ'".

وتفاعلا مع سؤال طرحته صحيفة "هسبريس" حول منزلة الشخص الذي قضى حتفه بسبب الزلازل والفيضانات وغيرها من الكوارث الطبيعية، قال رئيس المجلس العلمي المحلي لعمالة الصخيرات تمارة "إن الذين قضوا في الفيضانات والزلازل من المؤمنين نحسبهم شهداء عند الله فالغريق والمهدوم، أي الذي مات بسبب الهدم الناتج عن الزلازل أو الفيضان من الشهداء كما أخبر بذلك النبي محمد".

المصدر: "هسبريس"

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

فنزويلا.. سفن حربية ترافق ناقلات النفط لحمايتها من القوات الأمريكية

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026

تقرير عبري عن الحرب القادمة ضد "حزب الله" و5 أسباب تمنع إسرائيل من اتخاذ خطوات عسكرية متسرعة

بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا

العقوبة الأشد.. النيابة العامة الفرنسية تطالب بسجن نجل وزير دفاع سابق في سوريا 8 سنوات (صورة)