مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

    حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

جنرال كبير بالجيش الإسرائيلي يحذر من اشتعال الحدود مع مصر

حذر العقيد شيمر رافيف، قائد لواء "باران" الذي يعمل على تأمين الحدود الإسرائيلية المصرية من اشتعال الأوضاع الأمنية على الحدود مع مصر بشكل مفاجئ في أي وقت.

جنرال كبير بالجيش الإسرائيلي يحذر من اشتعال الحدود مع مصر

ورغم أن الحدود مع مصر تعتبر هادئة منذ سنوات، إلا أن العقيد شيمر رافيف أطلق تحذيرا عاجلا في مقابلة مع صحيفة تايمز أوف إسرائيل من حدوث تغيير دراماتيكي على الأرض.

ووفقا له، أصبح تهريب المخدرات يشكل تهديدا أمنيا، ويتم استخدام الطائرات بدون طيار لنقل الأسلحة والمخدرات، كاشفا أن الجيش الإسرائيلي يواجه نقصا في معلومات الاستخبارات، وأن مواجهة التهديدات وفق الإمكانات والقوات الموجودة ليست كافية.

وقال إيمانويل فابيان، محرر الصحيفة العبرية، إنه لا تعتبر الحدود الممتدة بين إسرائيل ومصر، والتي يبلغ طولها 200 كيلومتر، إحدى الجبهات الرئيسية في الحرب التي اندلعت في أعقاب هجوم حماس في 7 أكتوبر2023، لكن في خضم الصراع، تحدث تغييرات كبيرة على طول السياج الحدودي مع مصر، وهو ما حذر منه قائد اللواء الإقليمي المسؤول عن القطاع من احتمال اشتعال هذه الجبهة.

وقال الجنرال الإسرائيلي: "إذا سألت رئيس الأركان، سيخبرك أن لدينا سبعة مسارح للحرب، فهو لا يأخذ هذه الجبهة في الاعتبار، على الرغم من الوضع هنا".

وظلت الحدود بين إسرائيل ومصر هادئة إلى حد كبير منذ توقيع معاهدة السلام بينهما عام 1979، وهي الاتفاقية الأولى التي أبرمتها إسرائيل مع دولة عربية، وبحلول عام 1982، انسحبت قوات الجيش الإسرائيلي من شبه جزيرة سيناء، التي احتلتها في حروب سابقة، وتم تحديد الحدود بين البلدين وفقًا لخط مرسوم على الرمال، من رفح إلى إيلات، كجزء من اتفاقية عام 1906 بين مصر والإمبراطورية البريطانية والإمبراطورية العثمانية.

وفي عام 2010، بدأت إسرائيل ببناء حاجز كبير على طول الحدود، وكان الغرض الرئيسي منه منع دخول المهاجرين من أفريقيا ووقف الإرهابيين الذين يعملون في منطقة سيناء.

وفي السنوات التي سبقت ذلك، كان هناك الكثير من عمليات التهريب والمخدرات، والدعارة، والإتجار بالبشر، وكانت الذروة في المتسللين الذين جاءوا من أفريقيا".

وقال رافيف، الذي يتذكر أنه عندما خدم كقائد سرية في لواء المظليين، تم إرسالها من حدود قطاع غزة للمساعدة في التعامل مع آلاف المهاجرين الأفارقة وطالبي اللجوء، الذين تم نقلهم إلى محطة الحافلات المركزية في بئر السبع.

وبحلول عام 2013، اكتمل بناء السياج، الذي يبلغ طوله 241 كيلومترًا (أطول من الحدود نفسها بسبب المقاطع المتعرجة في التضاريس الجبلية)، وانخفض عدد الأشخاص الذين يعبرون الحدود إلى إسرائيل بشكل كبير.

ومع ذلك، وفقا للمقدم شيمر رافيف قائد لواء باران، فأن المحاولات المتكررة استمرت لتهريب المخدرات عبر السياج الإسرائيلي المرتفع، وكانت عمليات التهريب هذه تتم في كثير من الأحيان عن طريق مجموعات من المهربين على الجانب المصري، الذين يقومون بإلقاء طرود من الهيروين أو الماريجوانا أو غيرها من المواد غير المشروعة عبر الحدود، حيث يقوم البدو الإسرائيليون بالتقاطها في شاحنات.

وأضاف: ""في العقد التالي، تطورت ظاهرة التهريب التي كانت موجودة من قبل، ولكن ليس بهذا الحجم وكان بعض عمليات التهريب تأخذ شكلا عنيفًا".

وفي يناير 2024، اقتربت مجموعة مكونة من نحو 60 مهرباً، معظمهم مسلحون، من الحدود على الجانب المصري في محاولة لنقل بضائع محظورة إلى إسرائيل.

وأفاد قائد اللواء أن 10 من المهربين فروا نحو الحدود، فيما أطلق الخمسون الآخرون النار على حرس الحدود المصريين -بهدف إجبارهم على الاختباء- وعلى جنود الجيش الإسرائيلي الذين أرسلوا لإحباط عملية التهريب.

وقال رافيف إن جنود الجيش الإسرائيلي ردوا بإطلاق النار وقتلوا خمسة من المهربين، وخلال المعركة، أصيبت جندية إسرائيلية برصاصة في البطن.

و3 يونيو 2023، دخل أحد حرس الحدود المصريين إلى إسرائيل عبر ثغرة في السياج المشترك، وقتل جنديين من الجيش الإسرائيلي كانا يتولون مهمة الحراسة، وقُتل جندي آخر في وقت لاحق خلال تبادل لإطلاق النار مع المهاجم، الذي تم القضاء عليه أيضًا.

وقال رافيف إنه بعد الحادث المميت "تقرر تغيير السياسة لأننا فهمنا أن التهريب الإجرامي يشكل أيضًا خطرًا أمنيًا".

وخلال الحرب ضد حماس في غزة، والتي اندلعت بعد بضعة أشهر، قام الجيش الإسرائيلي رسميًا بتغيير إجراءات إطلاق النار على الحدود المصرية، مما سمح للجنود باستخدام القوة المميتة ضد المهربين.

وقال رافيف "بعد تغيير سياسة إطلاق النار، يتغير "المهرب" فلم يعد يصل إلى السياج، لأنه يفهم أننا سنصيبه، ثم تتطور ظاهرة أخرى، وهي ظاهرة الطائرات بدون طيار التي تبدأ في اكتساب الزخم بشكل أو بآخر في مايو 2024.

وبحسب رافيف، فإن المهربين على الجانب الإسرائيلي من الحدود يصلون عادة بهدوء إلى مناطق تبعد من كيلومتر إلى خمسة كيلومترات عن السياج، "بطريقة خفية، دون أن يراهم أحد".

ثم يقومون بتسيير طائرات بدون طيار فوق الحدود المصرية ويهبطون على مسافة تتراوح بين كيلومتر واحد إلى ثلاثة كيلومترات من السياج، وهناك، يقوم المهربون على الجانب المصري بتحميل الطائرات بدون طيار بالسلع غير المشروعة - عادة المخدرات، ولكن أيضا الأسلحة - ثم يقوم المهربون على الجانب الإسرائيلي بإعادة هذه الطائرات إليهم.

وأشار رافيف إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يكن على علم في البداية بحدوث هذه الظاهرة، وقال: "لقد أمضينا نحو شهرين كنا سعداء بالإنجاز الذي حققناه في القضاء على التهريب، لأنهم توقفوا عن الوصول، ولكن بعد ذلك اكتشفنا أنهم كانوا يتسللون إلى إسرائيل بطريقة مختلفة."

وأضاف القائد الإسرائيلي أن التهريب باستخدام الطائرات المسيرة في الواقع يسهل عليه الأمر إلى حد ما، فاليوم أصبح من الواضح أن كل من يأتي إلى الحدود يخطط لتنفيذ هجوم إرهابي، وإذا كنت في الماضي أعاني من معضلة بين النشاط الإجرامي والإرهاب، فإن ما يحدث على السياج أصبح واضحا تماما اليوم".

وأضاف ولمنع الطائرات بدون طيار من العمل عبر الحدود، سُمح لقوات الجيش الإسرائيلي بفتح النار عليها لإسقاطها، كما تم نشر معدات حرب إلكترونية قادرة على تعطيل الطائرات بدون طيار أو السيطرة عليها وإسقاطها.

وأعرب رافيف عن قلقه من أن التهريب عبر الطائرات بدون طيار قد يتطور إلى تهديد أكثر خطورة، مثل الطائرات بدون طيار التي تحمل متفجرات أو الطائرات الكبيرة بما يكفي لاستخدامها في نقل الأشخاص عبر الحدود.

وقدر قائد اللواء أن سيطرة إسرائيل على طريق فيلادلفيا ساهمت في زيادة محاولات التهريب على طول الحدود الإسرائيلية المصرية، حيث يكون تواجد قوات جيش أقل.

ومع ذلك، أعرب رافيف عن قلقه من أن التهريب عبر الطائرات بدون طيار قد يتطور إلى مشكلة أكثر خطورة، وتشكيل تهديد خطير عبر الطائرات بدون طيار التي تحمل متفجرات أو الطائرات الكبيرة بما يكفي لاستخدامها في نقل الأشخاص عبر الحدود.

وكان رافيف قد زار القاهرة قبل أسابيع قليلة من المقابلة، بهدف تنسيق القضايا التكتيكية مع ضباط مصريين. وقال "ما دامت المصلحة في هذا السياق مشتركة، فإننا نستفيد منها بشكل كامل - مع حماية مصالحنا".

وعندما سئل عن العيب الأكبر، أجاب رافيف أنه الافتقار إلى الاستخبارات، قائلا: "لأن الاهتمام الذي توليه تل أبيب لهذه الحدود ليس كبيرا جدا".

ويحتفظ لواء باران بكتيبتين نظاميتين فقط - كاراكال وبارديلز، وكلاهما كتيبتان مشاة خفيفتان مختلطتان - إلى جانب العديد من وحدات الاحتياط والشرطة الاحتياطية.
وتعد الحدود مع مصر واحدة من المناطق القليلة في إسرائيل حيث يوجد وجود دائم وهام للقوات الإسرائيلية من المقاتلات الإناث.

المصدر: تايمز أوف إسرائيل

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

اليمن.. القوات الجنوبية تطلق "الحسم" في حضرموت لقطع شريان الإرهاب الحيوي

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية

سوريا.. اكتشاف مقبرة جماعية داخل مبنى أمن الدولة سابقا بمدينة معرة النعمان في ريف إدلب (صور)