مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

68 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • بسبب مزاعم العنف المنزلي.. توبوريا لن يواجه الروسي إسلام ماخاتشيف حاليا

    بسبب مزاعم العنف المنزلي.. توبوريا لن يواجه الروسي إسلام ماخاتشيف حاليا

الجزائر.. أولى الزيارات الرسمية الفرنسية منذ "القطيعة"

وصلت أمس الخميس إلى الجزائر، الأمينة العامة لوزارة الخارجية الفرنسية، آن ماري ديكوست، برفقة وفد دبلوماسي رفيع المستوى، للقاء نظيرها بالجزائر، لوناس مڤرمان.

الجزائر.. أولى الزيارات الرسمية الفرنسية منذ "القطيعة"
Gettyimages.ru

وأوفدت فرنسا المسؤول الثاني في الخارجية في "زيارة عمل لبحث سبل استئناف التعاون بين البلدين"، حسب ما ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية. ولم يفصل المتحدث في فحوى الزيارة، باستثناء أنها تحت عنوان "استئناف التعاون في مجال الهجرة والتعاون الأمني وبعث العلاقات الاقتصادية".

وفي هذا الجانب، ذكرت صحيفة "لوموند" أن الخطوة جاءت لـ"بحث سبل إعادة الحياة إلى العلاقات الثنائية"، خصوصا على صعيد العمل القنصلي وإعادة اعتماد الموظفين القنصليين المعلقة ملفاتهم، إضافة إلى وضع جدول عمل لمتابعة الملفات العالقة، من بينها عودة السفراء والزيارات المرتقبة لوزير الداخلية الفرنسي لوران نونيز، وقضايا الجزائريين الذين يواجهون قرارات مغادرة الأراضي الفرنسية.

وجاءت الزيارة، بعيد الإفراج عن صنصال، الذي أرادت باريس جعل قضيته حلقة أساسية من حلقات الأزمة مع الجزائر، بضغط واضح من اليمين المتطرف، والإفراج عنه مؤشر من مؤشرات انفراجها، في حين تفصل الخارجية الجزائرية بين المسألتين والمسارين، وتعتبر العلاقات بين البلدين أكبر "من هذا الشخص، ولا يتعين منحه أكثر مما يستحق"، بتعبير وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف.

ويستنتح، انطلاقا من تصريح عطاف الذي أدلى به في ندوة صحفية، الثلاثاء الماضي، أن الزيارة لا علاقة لها بقرار العفو الرئاسي الذي استفاد منه صنصال، سواء من حيث التوقيت أو من حيث المضمون أو في بعدها الرمزي كذلك.

ورغم أن سلسلة مؤشرات حدثت مؤخرا، تعكس بوادر عودة تدريجية للحوار بين قصري المرادية والإليزيه، وفق تصريحات رسمية من الجانبين، إلا أن الغموض يكتنف المسألة والأزمة لا تزال قائمة، بمختلف ملفاتها وعناصرها المحرّكة لها وتلك التي جاءت كنتيجة، كسجن دبلوماسي جزائري يعمل في فرنسا العام الماضي، على خلفية قضية رفعها رعية جزائري، يدعى أمير بوخرص، وسحب السفيرين وطرد الدبلوماسيين من الجهتين، والتعاون القضائي وغيرها من الملفات العالقة. وتعكس الخطوة اهتماما فرنسيا بالغا بتطبيع العلاقات بين البلدين.

ومما يدعو للملاحظة، بروز مقاربة جديدة في إدارة الأزمة بعد إبعاد وزير الداخلية الفرنسي السابق برونو روتايو، تتميز بالهدوء والابتعاد عن أضواء الإعلام، بدليل استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الكاتب صنصال في الإليزي من دون بهرجة إعلامية، في حالة نادرة في المشهد السياسي والإعلامي الفرنسي، حيث تعوّد الساسة على إشراك الصحافة في الأنشطة السياسية.

المصدر: الخبر الجزائرية

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف