مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

الناجي الوحيد: هذا ما فعلته بنا المقاتلات الإسرائيلية فوق سيناء!

كشف الناجي الوحيد من ركاب الطائرة الليبية التي أسقطتها مقاتلات إسرائيلية في فبراير عام 1973 فوق سيناء عما جرى لحظة وقوع الكارثة.

الناجي الوحيد: هذا ما فعلته بنا المقاتلات الإسرائيلية فوق سيناء!

كان هذا الناجي الوحيد الذي لا يزال على قيد الحياة من بين 113 راكبا توقف الزمن بهم ظهيرة 21 فبراير عام 1973، حين اعترضت طائرتهم التائهة فوق سيناء، مقاتلتان إسرائيليتين أطلقت صواريخهما تجاهها وأسقطتها، لتقضي على 108 من الركاب وتصيب خمسة آخرين بجروح خطرة.

 في ذلك اليوم كانت رحلة طائرة الخطوط الجوية الليبية رقم 114 متوجهة من مطار طرابلس إلى القاهرة عبر مطار بنغازي، قبل أن تتعرض لعاصفة رملية تلقي بها إلى سيناء التي كانت حينها تحت الاحتلال الإسرائيلي، وتهوي إلى الأرض عقب استهدافها المتعمد، كما تشير الكثير من الأدلة.

وروى الشاهد الوحيد ويدعى فتحي الكوم أن الرحلة كانت تسير بشكل طبيعي، وقد أبلغ الطاقم الركاب عن قرب الوصول إلى القاهرة وفجأة "لاحظنا انحراف الطائرة، وشاهدت بعيني طائرتين تقتربان من طائرتنا، ولمحت نجمة داوود على جانب إحداها".

وواصل فتحي الكوم وصف تلك اللحظات المرعبة قائلا: "بعد دقائق من اللف والدوران والتحرك غير الطبيعي ووسط محاولات الوزير الليبي الأسبق صالح بويصير لتهدئة الوضع، ولكن زاد التوتر وعلا بكاء النساء والأطفال، وما هي إلا لحظات، حتى حدث ارتطام قوي بالطائرة فقدت على آثره الوعي".

ويسرد الناجي الوحيد من تلك المأساة ما علق بذاكرته من مشاهد وصور، لافتا إلى أن "آخر مشهد لا أنساه، ذلك الدخان المتصاعد من الطائرة وجثث الركاب، بعد مرور عدة ساعات سمعت وأنا غير مدرك وجود بعض رجال الإسعاف يتحركون بين الحطام ويبحثون عن أحياء، بعدها دخلت في غيبوبة".

الكومي تابع قائلا إنه استيقظ ليجد نفسه في مستشفى عسكري إسرائيلي في منطقة بئر السبع "بعد إفاقتي بيومين حاولوا إبلاغي بما جرى، لم أصدق وانتابتني حالة هياج عصبي وأخذت أحطم محتويات الغرفة، ومكثت سبعة عشر يوما بالمستشفي وبعدها تم إبلاغي من قبل السلطات الإسرائيلية بأنه سيتم ترحيلي إلي فرنسا مع قائد الطائرة الليبية (جون بير) الذي تُوفي بعد وصوله إلي فرنسا بأربعٍ وعشرين ساعة".

ووصف الشاهد عبوره من إسرائيل إلى القاهرة عبر الصليب الأحمر الدولي، مشيرا إلى أنهم "نقلونا إلى مستشفى المعادي العسكري وزارنا عدد من قادة الجيش، في مقدمتهم وزير الحربية أحمد إسماعيل والفريق الشاذلي ووزيرة الشؤون الاجتماعية الدكتورة عائشة راتب، ثم منسق العلاقات المصرية–الليبية في ذلك الوقت السفير عبد القادر غوقة".

المصدر: بوابة الوسط

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

المندوب الأمريكي لدى "الناتو": على أوكرانيا الاستعداد لاستمرار الحرب خلال 2026

استخباراتي أمريكي يحذر من حرب شوارع في فنزويلا في حال غزوها

ترامب: الضربة المكثفة ضد "داعش" في سوريا كانت ناجحة ودقيقة

المركزي الروسي يرفض سحب دعاويه القضائية بشأن الأصول المجمدة

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل