Stories
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيويورك تايمز تكشف عن قرار الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول نشر قوات في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا: اعتقال أب وابنته في سوتشي بتهمة التجسس والتخطيط للقتال في صفوف القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
90 دقيقة
RT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من قازان إلى أبوظبي.. النسخة الثانية من ألعاب المستقبل ترتقي بالرياضة الرقمية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة في التاريخ.. استضافة واحدة لنهائيين تابعين للفيفا خلال 48 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز غياب مبابي عن التصويت في جوائز "الأفضل" يثير الجدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عقوبات الولايات المتحدة تدخل على خط الانتقالات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لقب تاريخي.. نيكس يحسم نهائي كأس الـNBA لأول مرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لفتة مؤثرة في ختام الجولة.. مركز هندي يكرم ميسي على طريقته الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. قائمة الفائزين بجوائز The Best من FIFA (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
"هآرتس": 15 دولة تغيبت عن اجتماع الدوحة بشأن غزة ومصدر يكشف موقف أذربيجان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
نائب الرئيس الأمريكي يقدم الطعام في مأوى للمشردين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مودي وآبي أحمد يتناولان القهوة المحلية ويستمتعان بالموسيقى في أول رحلة للزعيم الهندي إلى إثيوبيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. تشييع فتى فلسطيني قُتل على يد جنود إسرائيليين
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
ما الحاجة إلى "بريكس"؟ وهل تشكل تهديدا للولايات المتحدة؟
في الحقبة السوفيتية، لا سيما في سنواتها الأخيرة، كان هناك نقص في السلع بالاتحاد السوفيتي، وغالبا ما اصطفت طوابير طويلة أمام المتاجر كانت تبدأ في الشارع لتنتهي داخل المتجر.
وإذا ما رأى المواطن العادي مثل هذا الطابور، فعليه على الفور أن يأخذ دوره فيه بشكل غريزي، ثم يسأل بعد ذلك من حوله عن المنتج الذي يصطف الطابور من أجله.

ما مدى خطورة سقوط الروبل؟
تذكرني مجموعة "بريكس" بمثل هذا الطابور، حيث تصطف دول العالم في طابور من أجل شيء ما، ضروري للغاية، لكنه نادر في العالم الحديث، يصطفون من أجل السيادة. لقد سئم الجميع من العالم أحادي القطب، ويمكن للجميع أن يروا بالفعل أن الولايات المتحدة والغرب ككل في سبيلهم للغرق في أزمة اقتصادية مميتة، والسفينة الأمريكية تغرق. ثم تظهر فجأة سفينة أخرى – بريكس. لا يعلم أحد إلى أين تبحر هذه السفينة، أو من هو القبطان، وما إذا كان سيتجه صوب شاطئ آمن.. لا أحد يعرف. لكن الشيء الرئيسي هو الفرار من السفينة الغارقة بأسرع وقت ممكن، ثم لنرى ما يحدث بعد ذلك.
كذلك لم يقفز بعض الركاب إلى السفينة الجديدة، حيث يقفون بإحدى قدميهم على السفينة القديمة، والأخرى على الجديدة، في انتظار اتضاح الموقف.
بعضهم يسمي "بريكس" منظمة اقتصادية، لكنه لا يوجد توحيد جاد أو تنسيق على الأقل للسياسة الاقتصادية بين الأعضاء. فموضوع عملة "بريكس" الموحدة، الذي تجري مناقشته لأكثر من 10 سنوات دون نتائج، يصل الآن إلى قمة موجته. ووفقا لتقارير صحفية، يبدو أن أعضاء "بريكس" يناقشون حاليا آلية التسوية الرقمية، إلا أن ذلك سيطبق، وفقا للخطط، في غضون 10 سنوات أخرى، عندما لا يصبح للدولار أو للولايات المتحدة الأمريكية وجود في شكلها الراهن.
إن العملة الموحدة مستحيلة دون فقدان جزء من السيادة، ما يعني أن العملة الموحدة لكتلة من البلدان الساعية إلى زيادة سيادتها هو أمر مستحيل بحكم التعريف.
قد نسمّي "بريكس" منظمة سياسية، لكنها ليست بأي حال من الأحوال كتلة سياسية، وعلى وجه الخصوص، فهي ليست كتلة موجهة ضد الولايات المتحدة الأمريكية.
ثمة كثير من الضجيج والدعاية حول "بريكس" من كلا الجانبين.
لا أميل إلى الطريقة الأوكرانية في النظر إلى الأمور، والمتجسدة في دائرة "النصر-الخيانة" (بالأوكرانية Peremoga-zrada)، أي تضخيم التوقعات إلى حد غير معقول، ثم الفشل، فاليأس بلا حدود، ثم البحث عمن كان سببا في إضاعة نصر كان "مضمونا". يفعل الأوكرانيون ذلك باحتراف مدهش على مدار سنوات طويلة، ونرى الحلقة الأخيرة من هذا المسلسل بأم أعيننا في فشل الهجوم الأوكراني المضاد.
دعونا ننظر للأمر بتأنٍ، سيكون في ذلك فائدة أكبر. في رأيي المتواضع، أنه كلما توسعت "بريكس"، كلما قلت قدرتها على أن تكون لاعبا، أو حتى أداة في يد اللاعبين الرئيسيين، أو بالتحديد في يد اللاعب الرئيسي: الصين. فإذا كانت دول "بريكس" ستشكل تهديدا للولايات المتحدة، فسوف تفعل ذلك ككتلة مستندة إلى الصين، حيث أن اليوان الصيني وحده الآن هو الذي يستطيع المطالبة بوضع العملة العالمية. لكن أكبر دول "بريكس" هي الأخرى تريد نفسها أن تكون مركز القوة، وألا تخضع للصين.
وحتى في الهيكل القديم لـ "بريكس"، نرى كيف تهدد التناقضات بين الصين والهند بشلّ عملية تطوير بعض الإجراءات المشتركة. ومع توسيع العضوية، سيقل تجانس المنظمة، وتصبح أقل قدرة وبلا أسنان. حتى أن بعض المحللين يجادلون بأن توسع "بريكس" ليس سوى حصان طروادة أمريكي، تحاول به الولايات المتحدة من خلال حلفائها تحييد هذه المنظمة.

وبدأت مرحلة الانكسار المعنوي في أوكرانيا
تنظر الولايات المتحدة إلى "بريكس" بوصفها تهديدا، وتحاول إغراق هذه المنظمة وتقسيمها، فيما ينظر معارضو الولايات المتحدة إلى "بريكس" بوصفها الأمل في تحرير العالم من الهيمنة الأمريكية. وكلا الرؤيتين هي حرب دون كيخوتية مع طواحين الهواء، أي تضخيم كيان ما بخصائص خيالية.
واقع الأمر، في رأي المتواضع، أن "بريكس" هي ترمومتر لقياس الحرارة، اختبار مرئي يظهر الرغبة في الابتعاد عن الولايات المتحدة. وبهذه الصفة، فإن المنظمة تشكل تهديدا حقيقيا للولايات المتحدة، نظرا لأن الاقتصاد، ودور الدولار في العالم، يعتمد إلى حد كبير على فكرة غالبية الناس حول قوة الولايات المتحدة. وإظهار عدد كبير من الدول الرغبة في القفز من السفينة الأمريكية إلى سفينة أخرى يقضي على الإيمان بالهيمنة الأمريكية، وبالتالي بالدولار.
وهذا بالتحديد هو الخطر الحقيقي من قبل منظمة "بريكس" نفسها، ومن توسعها. وليس من المهم ما إذا كان بوسع "بريكس" اتخاذ ولو قرار واحد على الأقل (أعتقد أن بإمكانها فعل ذلك فقط في أكثر القضايا حيادية وأقلها ضررا)، وإنما الأمر الرئيسي هو أن دول "بريكس" ينظر إليها كبديل للولايات المتحدة، وأن دخول عدد متزايد من الدول يعتبر من قبل الكوكب بوصفه انتقالا إلى عالم جديد بدون هيمنة أمريكية. فـ "بريكس" ليست كتلة أو منظمة بقدر ما هي فعل، فعل استعراضي لتحدي الولايات المتحدة الأمريكية، ممتد على مساحة من الوقت.
لهذا، دعونا نحتفي بـ "بريكس"، ودعونا نرحب بتوسيعها، لكن، وفي الوقت نفسه، دعونا لا نتوقع منها الإنجازات والمعجزات.
إنها الحرب بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية على أراضي أوكرانيا، وحرب الصين المستقبلية (وربما روسيا أيضا) مع كتلة AUKUS في المحيط الهادئ، هي ما سيضع حدا لهيمنة الولايات المتحدة. أما "بريكس" بتكوينها المستقبلي الموسع، فليست سوى سفينة نوح للبلدان التي تريد فقط أن تعيش، وألا تدفن حية في القبر مع الفرعون الميت القديم.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
رابط قناة "تليغرام" الخاصة بالكاتب
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات