Stories
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"هآرتس": 15 دولة تغيبت عن اجتماع الدوحة بشأن غزة ومصدر يكشف موقف أذربيجان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
90 دقيقة
RT STORIES
جائزة "ذا بيست - The Best" من FIFA.. لمن صوت ميسي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سرا.. نجم يلعب دور "بابا نويل" في شوارع مانشستر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما هو القادم الآن بخصوص محمد صلاح؟.. خبير في سوق الانتقالات يجيب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من قازان إلى أبوظبي.. النسخة الثانية من ألعاب المستقبل ترتقي بالرياضة الرقمية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز غياب مبابي عن التصويت في جوائز "الأفضل" يثير الجدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عقوبات الولايات المتحدة تدخل على خط الانتقالات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لقب تاريخي.. نيكس يحسم نهائي كأس الـNBA لأول مرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لفتة مؤثرة في ختام الجولة.. مركز هندي يكرم ميسي على طريقته الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. قائمة الفائزين بجوائز The Best من FIFA (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف: أوروبا تحاول تقويض جهود واشنطن لتسوية الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيويورك تايمز تكشف عن قرار الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول نشر قوات في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الحوار أولا.. لكن روسيا "ستجد طرقا مناسبة" لتحرير أراضيها التاريخية إذا فشلت الدبلوماسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الجيش الروسي حرر أكثر من 300 بلدة ومركز سكني خلال عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الروسي: خسائر أوكرانيا من الأسلحة في 2025 تضاعفت مرتين عن 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يشكر جنود كوريا الشمالية على إسهامهم في تحرير كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا: اعتقال أب وابنته في سوتشي بتهمة التجسس والتخطيط للقتال في صفوف القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
FBI ينشر لقطات لمشتبه به في إطلاق النار على جامعة براون يتجول قبل ساعات من الهجوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أعضاء مجلس النواب يقفون حدادا على مقل جنديين في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
هيرفي رينارد يرد على تقارير إقالته من تدريب المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
الشرق الأوسط في أقصى درجات الخطر
في الماضي، كانت إسرائيل وإيران تكتفيان بشن الحرب من خلال وكلائهما، لكنهما الآن تتبادلان الضربات المباشرة وخطر اندلاع حرب إقليمية شديد. ماكس بووت – واشنطن بوست
قبل عام من الآن، كان من غير المعقول أن تشن إسرائيل وإيران هجوما مباشرا على أراضي بعضهما. فقد خاض البلدان حربا خفية لسنوات، حيث استهدفت إسرائيل العلماء النوويين الإيرانيين، وقوافل الإمدادات الإيرانية في سوريا، في حين رعت إيران هجمات بالوكالة على إسرائيل من قبل حماس وحزب الله، من بين جماعات مسلحة أخرى. لكن البلدين امتنعا عن قصف بعضهما بشكل مباشر. والآن، أصبح ما كان غير وارد، للأسف، مألوفا.
في 13 من إبريل، تجاوزت إيران الخط الأحمر عندما أطلقت نحو 300 طائرة دون طيار وصاروخ على إسرائيل ردا على غارة جوية إسرائيلية في دمشق استهدفت السفارة الإيرانية وأسفرت عن مقتل 7 ضباط من الحرس الثوري الإسلامي. ولم تعترض أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية الهجوم الإيراني فحسب، بل وأيضا أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية والأردنية ودول أخرى في المنطقة. وقد سمح هذا لنتنياهو بالاكتفاء بشن غارة جوية على إيران في 19 إبريل.
ثم تكرر النمط نفسه: ففي 1 أكتوبر، شنت إيران ضربة صاروخية أخرى ضد إسرائيل، وهذه المرة ردا على الهجمات الإسرائيلية على حزب الله وحماس، بما في ذلك الاغتيال المحرج لزعيم حماس إسماعيل هنية في طهران.
وهذه المرة، استخدمت إيران صواريخ باليستية أكثر سرعة، لكن الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأمريكية نجحت إلى حد كبير في صدها؛ ورغم أن الصواريخ الإيرانية ضربت قواعد عسكرية إسرائيلية، لكن الضرر كان ضئيلا.
لقد كان العالم يحبس أنفاسه في انتظار معرفة كيف سترد إسرائيل. ومرة أخرى، ضغط الرئيس جو بايدن على نتنياهو للحد من الرد، بل إنه أرسل إلى إسرائيل بطارية دفاع صاروخي من طراز ثاد، يعمل بها 100 من أفراد الخدمة الأمريكية للتعبير عن دعم أمريكا لإسرائيل، شرط أن تلتزم إسرائيل بعدم توسيع الصراع.
وفي صباح يوم السبت في الشرق الأوسط، أطلقت إسرائيل أخيرا هجومها المضاد الذي طال انتظاره. واخترقت طائرات مقاتلة إسرائيلية المجال الجوي الإيراني بنجاح، واستهدفت على ما يبدو الدفاعات الجوية الإيرانية ومواقع إنتاج الصواريخ.
واستجابة لضغوط إدارة بايدن، لم يستهدف نتنياهو منشآت النفط الإيرانية أو المواقع النووية - وهو القرار الذي ينتقده المتشددون بالفعل في إسرائيل. وخلف الكواليس، حثت كل من إسرائيل والولايات المتحدة إيران على التراجع وإنهاء الجولة الحالية من الأعمال العدائية المتبادلة.
يبدو أن المنطقة بأكملها على وشك الانفجار. ربما كان بوسعنا أن نتجنب ثورانا هائلا مرة أخرى، لكن الهدوء مؤقت والحرب الأوسع في الشرق الأوسط، التي يخشاها كثيرون، موجودة بالفعل. والشيء الوحيد الذي لا يزال يتعين تحديده هو شدتها ونطاقها.
ومن خلال استهداف مواقع الدفاع الجوي الإيرانية، جعلت إسرائيل إيران أكثر عرضة للضربات الجوية الإسرائيلية المستقبلية إذا هاجمت إيران إسرائيل مرة أخرى - أو إذا خضعت حكومة نتنياهو للضغوط اليمينية لتوجيه ضربة أكثر حسما.
كتب الدبلوماسي الأمريكي المخضرم آرون ديفيد ميلر على موقع إكس: "ربما نجحنا في تفادي رصاصة قاتلة هذه المرة، لكننا دخلنا منطقة مختلفة. فقد اتسعت قدرة إسرائيل وإيران على تحمل المخاطر. والآن يرى كل منهما أنه من الممكن تجنب الحرب الشاملة حتى بعد توجيه ضربات مباشرة إلى أراضي الآخر. وهذه منطقة خطرة".
إن الضغوط الرئيسية لتجنب المزيد من التصعيد جاءت من إدارة بايدن، التي تدرك تمام الإدراك أن إيران قادرة على إغلاق مضيق هرمز، مؤقتا على الأقل، واستهداف القوات الأمريكية في المنطقة إلى جانب منشآت النفط في السعودية والإمارات ودول عربية معتدلة أخرى.
وإذا فعلت إيران ذلك، فإنها ستوجه ضربة قوية للاقتصاد العالمي. وهذا هو آخر ما يريد بايدن رؤيته، خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
ولكن بعد الانتخابات، ومهما حدث، فإن بايدن سوف يصبح مجرد بطة عرجاء، وسوف تتضاءل قدرته على الضغط على إسرائيل.
وفي حال فوز نائبة الرئيس كامالا هاريس في الانتخابات التي ستجري في 5 نوفمبر، فمن المتوقع أن تواصل الضغط من أجل تخفيف التوترات. ولكن ماذا سيحدث إذا كان الفائز هو الرئيس السابق دونالد ترامب؟
لقد ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن ترامب قال لرئيس الوزراء الإسرائيلي خلال إحدى محادثاته الأخيرة مع نتنياهو، في إشارة إلى حروب إسرائيل ضد حماس وحزب الله: "افعل ما يجب عليك فعله".
وخلال فترة رئاسته، كان ترامب حريصا على تجنب الصراع المباشر مع إيران. وفي خريف عام 2019، ألغى فجأة غارة جوية أمريكية مخططة على إيران ردا على إسقاط طائرة أمريكية دون طيار، ولم يرد على هجوم إيراني على منشآت نفطية سعودية أدى إلى تعطيل نصف إنتاج المملكة من النفط مؤقتا.
لكن ترامب قد يشعر بشكل مختلف الآن وسط تقارير عن تهديدات إيرانية محتملة باغتياله. وإذا عاد إلى منصبه مرة أخرى، فقد يعطي ترامب بسهولة الضوء الأخضر لنتنياهو لتوسيع الحرب مع إيران، وبالتالي سيجرّ الولايات المتحدة إلى الصراع.
وتشكل اليمن نقطة اشتعال محتملة أخرى. فمنذ العام الماضي، كان الحوثيون المدعومون من إيران يستهدفون الشحن في مضيق باب المندب الذي يفصل البحر الأحمر عن المحيط الهندي، مما أدى إلى تعطيل التجارة العالمية وجذب القوات الأمريكية إلى المعركة لحماية الشحن. وقد أرسلت الولايات المتحدة للتو قاذفات شبح من طراز B2 لضرب مواقع تخزين الأسلحة الحوثية. ومع ذلك، تستمر هجمات الحوثيين.
باختصار، نحن نعيش لحظة بالغة الخطورة في الشرق الأوسط. كانت حماس تأمل أن يؤدي هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 إلى إشعال فتيل حرب أوسع نطاقا تؤدي إلى تدمير الدولة اليهودية، لكن إسرائيل تبدو أقوى من أي وقت مضى من منظور عسكري.
والآن بدأت الحرب الأوسع نطاقا بالفعل، وسوف يتطلب الأمر جهودا جبارة من جميع الأطراف لمنعها من الخروج عن نطاق السيطرة. ورغم وفاة السنوار فإن احتمال خفض التصعيد ما زال يبدو بعيد المنال.
المصدر: واشنطن بوست
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
إقرأ المزيد
أبرز مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وصفقة تبادل الأسرى المحتملة
تدور مؤخرا محادثات بين أطراف عدة في العاصمة القطرية الدوحة، بهدف إحياء مفاضات وقف إطلاق النار في غزة، والوصول إلي صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة "حماس".
التعليقات