Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
بوتين: الجيش الروسي حرر أكثر من 300 بلدة ومركز سكني خلال عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الروسي: خسائر أوكرانيا من الأسلحة في 2025 تضاعفت مرتين عن 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يشكر جنود كوريا الشمالية على إسهامهم في تحرير كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا: اعتقال أب وابنته في سوتشي بتهمة التجسس والتخطيط للقتال في صفوف القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
لافروف: أوروبا تحاول تقويض جهود واشنطن لتسوية الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيويورك تايمز تكشف عن قرار الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول نشر قوات في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
FBI ينشر لقطات لمشتبه به في إطلاق النار على جامعة براون يتجول قبل ساعات من الهجوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أعضاء مجلس النواب يقفون حدادا على مقل جنديين في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
هيرفي رينارد يرد على تقارير إقالته من تدريب المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
90 دقيقة
RT STORIES
ما هو القادم الآن بخصوص محمد صلاح؟.. خبير في سوق الانتقالات يجيب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من قازان إلى أبوظبي.. النسخة الثانية من ألعاب المستقبل ترتقي بالرياضة الرقمية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة في التاريخ.. استضافة واحدة لنهائيين تابعين للفيفا خلال 48 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز غياب مبابي عن التصويت في جوائز "الأفضل" يثير الجدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عقوبات الولايات المتحدة تدخل على خط الانتقالات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لقب تاريخي.. نيكس يحسم نهائي كأس الـNBA لأول مرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لفتة مؤثرة في ختام الجولة.. مركز هندي يكرم ميسي على طريقته الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. قائمة الفائزين بجوائز The Best من FIFA (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
"هآرتس": 15 دولة تغيبت عن اجتماع الدوحة بشأن غزة ومصدر يكشف موقف أذربيجان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
بيلاوسوف: تشكيل قوات الأنظمة غير المأهولة قضية محورية
RT STORIES
بيلاوسوف: تشكيل قوات الأنظمة غير المأهولة قضية محورية
#اسأل_أكثر #Question_More
رسالة إسرائيل إلى أهل غزة: لن تتمكنوا من العيش هنا
إن الإبادة البيئية التي ترتكبها إسرائيل في غزة ترسل هذه الرسالة: حتى لو توقفنا عن إسقاط القنابل، فلن تتمكنوا من العيش هنا. جورج مونبيوت – The Guardian
تبيد إسرائيل الأراضي الزراعية إلى جانب الإبادة الجماعية في مسعى للقضاء على كل أشكال الحياة في غزة. ويبدو شعار إسرائيل في هذه المعادلة: شعب بلا أرض وأرض بلا شعب. وهناك وسيلتان لتحقيق هذا الشعار: الأولى هي القتل الجماعي وتهجير الفلسطينيين، والثانية هي جعل الأرض غير صالحة للسكن، إلى جانب جريمة الإبادة الجماعية. وتتكشف أيضاً فظائع أخرى وهي الإبادة البيئية.
وبينما يظهر تدمير المباني والبنية التحتية في غزة جلياً في كل فيديو نشاهده، فإن ما هو أقل وضوحاً هو الدمار الموازي للأنظمة البيئية وسبل العيش. فقبل مجزرة 7 أكتوبر التي أشعلت فتيل الهجوم الحالي على غزة، كانت حوالي 40% من أراضيها مزروعة. ورغم كثافتها السكانية الهائلة، كانت غزة مكتفية ذاتياً في الغالب من الخضراوات والدواجن، وكانت تلبي معظم احتياجات السكان من الزيتون والفواكه والحليب. لكن في الشهر الماضي، أفادت الأمم المتحدة أن 1.5% فقط من أراضيها الزراعية لا تزال الآن متاحة وغير متضررة. أي ما يعادل حوالي 200 هكتار - وهي المساحة الوحيدة المتبقية المتاحة مباشرة لإطعام أكثر من مليوني شخص.
ويعود جزء من السبب إلى التدمير الممنهج للأراضي الزراعية على يد الجيش الإسرائيلي. فقد هدمت القوات البرية الدفيئات الزراعية واقتلعت الجرافات البساتين وجرفت المحاصيل وسحقت التربة ورشّت الطائرات مبيدات الأعشاب فوق الحقول.
يبرر جيش الدفاع الإسرائيلي هذه الهجمات بزعمه أن "حماس غالباً ما تعمل من داخل البساتين والحقول والأراضي الزراعية". ويبدو أنها تعمل من المستشفيات والمدارس والجامعات والمناطق الصناعية وأي موارد أخرى يعتمد عليها الفلسطينيون. وكل ما يحتاجه جيش الدفاع الإسرائيلي لتبرير التدمير هو الإيحاء بأن حماس عملت أو قد تعمل من المكان الذي تريد تدميره. وإذا لم يكن هناك دليل فقد فات الأوان.
يواصل جيش الدفاع الإسرائيلي توسيع "المنطقة العازلة" على طول الحدود الشرقية لغزة، والتي تضمّ جزءاً كبيراً من الأراضي الزراعية في القطاع. وكما يشير الخبير في حقوق الإنسان حمزة حموشن، فبدلاً من "جعل الصحراء تزدهر"، وهو شعار أساسي في الدعاية الإسرائيلية الرسمية، يحوّل الجيش الإسرائيلي الأراضي الخصبة والمنتجة إلى صحراء قاحلة.
ولطالما قطعت الحكومة الإسرائيلية أشجار الزيتون القديمة للفلسطينيين لعقود من الزمن لحرمانهم من سبل العيش وإحباطهم وقطع صلتهم بالأرض. وللزيتون أهميةٌ ماديةٌ بالغة، إذ يشكّل 14% من الاقتصاد الفلسطيني، وله قوة رمزيةٌ كبيرة: فإن لم تكن هناك أشجار زيتون فلن يكون هناك غصن زيتون. وسياسة الأرض المحروقة التي تنتهجها إسرائيل، إلى جانب حصارها للإمدادات الغذائية، تضمن المجاعة.
لقد أدى هجوم جيش الدفاع الإسرائيلي على غزة إلى انهيار في معالجة مياه الصرف الصحي. وتغمر مياه الصرف الصحي الخام الأرض وتتسرب إلى طبقات المياه الجوفية وتسمم المياه الساحلية. وقد حدث الشيء نفسه للتخلص من النفايات الصلبة: حيث تتعفن جبال من القمامة الآن ويتصاعد منها دخان كثيف بين الأنقاض أو تُدفع إلى مكبات نفايات عشوائية، مما يؤدي إلى تسرب الملوثات.
وقبل الهجوم الحالي، كان سكان غزة يحصلون على حوالي 85 لتراً من المياه للفرد يومياً، وهو ما يفي بالحد الأدنى الموصى به، على الرغم من ندرته. واعتباراً من فبراير من هذا العام، انخفض المتوسط إلى 5.7 لترات. ويتعرض خزان المياه الجوفية الساحلي الحيوي في غزة لمزيد من التهديد بسبب إغراق جيش الدفاع الإسرائيلي لأنفاق حماس بمياه البحر: فتسرب الملح، بعد نقطة معينة، سيجعل الخزان الجوفي غير صالح للاستخدام.
قدّر برنامج الأمم المتحدة للبيئة العام الماضي أن متوسط كمية الأنقاض الناتجة عن القصف والدمار في كل متر مربع من غزة يبلغ 107 كغ. ويختلط جزء كبير من هذه الأنقاض بالأسبستوس والذخائر غير المنفجرة والبقايا البشرية والسموم المنبعثة من الأسلحة.
وتحتوي الذخائر على معادن مثل الرصاص والنحاس والمنغنيز ومركبات الألومنيوم والزئبق واليورانيوم المنضب. وتشير تقارير موثوقة إلى استخدام جيش الدفاع الإسرائيلي للفوسفور الأبيض بشكل غير قانوني، وهو سلاح كيميائي حارق بشع يسبب تلوثًا واسع النطاق للتربة والمياه. كما أن استنشاق الغبار السام والدخان له آثار بالغة على صحة الناس.
علاوة على الآثار المباشرة المدمرة على حياة سكان غزة، فإن انبعاثات الكربون الناجمة عن العدوان الإسرائيلي فلكية: مزيج من الانبعاثات المباشرة الهائلة الناجمة عن الحرب، والتكلفة المناخية الباهظة لإعادة إعمار غزة (إن سُمح بذلك أصلاً) والتي ستُنتج غازات دفيئة تُعادل الانبعاثات السنوية لدولة متوسطة الحجم.
عندما تفكر في الإبادة البيئية إلى جانب الإبادة الجماعية تبدأ في إدراك مجمل محاولة الدولة الإسرائيلية للقضاء على الفلسطينيين ووطنهم. وكما يجادل عالم البيئة الفلسطيني مازن قمصية: "التدهور البيئي ليس عرضياً؛ إنه مُتعمّد ومُطوّل، ويهدف إلى كسر الصمود البيئي للشعب الفلسطيني".
لقد كتبت قليلاً جداً على مر السنين عن الآثار البيئية للقوات المسلحة، لأنني أشعر أنه إذا لم تتمكن من إقناع صانعي القرار بأن قتل الناس خطأ، فلن تقنعهم أبداً بأن قتل أشكال الحياة الأخرى خطأ أيضاً.
وأعتقد أن كثيرين آخرين شعروا بنفس الطريقة، وهذا أحد أسباب ميل الجيش إلى أن يُعفى من التدقيق البيئي الذي شعرت به القطاعات الأخرى رغم صمته. ويقدر مرصد الصراع والبيئة أن القوات المسلحة في العالم تنتج ما يقرب من 5.5٪ من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية.
ومع ذلك، ونتيجة لضغوط الحكومة الأمريكية، يتم إعفاؤهم من الإبلاغ الإلزامي بموجب اتفاقية باريس للمناخ. كما أنهم لا يحاسبون بشكل صحيح على نطاق واسع من الأضرار البيئية الأخرى، من إزالة الغابات إلى التلوث، وتدمير التربة إلى الإغراق غير المنظم.
المصدر: The Guardian
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات