Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
نجم ليفربول يحصد جائزة جديدة لعام 2025 (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من هو طارق السكتيوي بطل العرب مع المغرب؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول الراحلين عن الأهلي السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كاراغر يجدد هجومه على محمد صلاح: "ما فعله كان عارا"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بند شفهي بين ليفربول ومحمد صلاح يشعل جدل رحيله مجددا في يناير
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الروسي سافونوف "العنكبوت" يحطم رقما قياسيا مع باريس سان جيرمان في القرن الـ21 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الروسي تيم تسزيو يلحق الهزيمة الأولى بالملاكم الأمريكي فيلاسكيز
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
فيديوهات
RT STORIES
بروكسل.. بلجيكيون يهرعون لجمع بطاطس مرمية أمام البرلمان الأوروبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة.. البحرية الأمريكية في الشرق الأوسط تعلن عن نجاح إطلاق مسيرة انتحارية من سفينة حربية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مزارعون يشعلون النيران ويشتبكون مع شرطة بروكسل أمام البرلمان الأوروبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. البث المباشر ينقطع بعد سؤال لرئيس الوزراء البرتغالي عن "القادة الأوروبيين الضعفاء"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جرارات تقتحم مدنا فرنسية احتجاجا على اتفاقية التجارة الحرة بين دول أمريكا الجنوبية وأوروبا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رصد دبابات وجرافات إسرائيلية في قرية المعلقة جنوب القنيطرة
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
موسكو: لا مؤشرات على استعداد "الناتو" لتغيير نهج المجابهة مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب ينتقد بطء أوكرانيا المفرط في مفاوضات تسوية النزاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: سنجري اتصالات مع واشنطن لمعرفة نتائج مباحثاتها مع أوكرانيا وأوروبا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
المغرب يحصد أكبر مكافأة مالية في تاريخ كأس العرب.. والسعودية والإمارات تتقاسمان جائزة المركز الثالث
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما الذي حدث في ممر الشرف؟ لقطة تثير الجدل بعد نهائي كأس العرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد التتويج بكأس العرب.. حمدلله يعلن اعتزاله
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الإمارات تبارك بتتويج المغرب بلقب كأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الملك محمد السادس يهنئ منتخب المغرب بفوزه بكأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب يتوج بكأس العرب 2025 على حساب الأردن (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. أحد أسرع وأروع أهداف كأس العرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كأس العرب 2025.. الفيفا يقرر إلغاء مباراة السعودية والإمارات (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
RT STORIES
موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بلجيكا: تخلي أوروبا عن المساس بالأصول الروسية انتصار للقانون الدولي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخارجية الروسية: روسيا ستجد طريقة لتعويض خسائر استخدام أصولها في الغرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاتحاد الأوروبي يتجنب ذكر الأصول الروسية في بيانه عن اليوم الأول للقمة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البنك المركزي الأوروبي يرفض دعم أي آلية لإقراض أوكرانيا تنتهك اتفاقيات الاتحاد الأوروبي
#اسأل_أكثر #Question_More
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
-
الخط المباشر مع بوتين.. أبرز التصريحات لحظة بلحظة (فيديو)
RT STORIES
الخط المباشر مع بوتين.. أبرز التصريحات لحظة بلحظة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More -
الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين
RT STORIES
الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين
#اسأل_أكثر #Question_More -
الدفاع الروسية: توجيه ضربة مركّبة للبنية التحتية والطاقة ولوجستيات قوات كييف
RT STORIES
الدفاع الروسية: توجيه ضربة مركّبة للبنية التحتية والطاقة ولوجستيات قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_More
وقف إطلاق النار في غزة مجرد حبر على ورق
أي اتفاق يسمح لأي طرف بانتهاك بنوده بشكل منهجي كما يشاء هو مجرد حبر على ورق. ودون ضغط أمريكي متواصل على نتنياهو ستزداد هذه الديناميكية سوءاً. ألكسندر لانغلويس – ناشيونال إنترست
أثارت الانتهاكات الإسرائيلية التي سبقت غارات هذا الأسبوع مخاوف جدية بشأن استدامة وقف إطلاق النار. فمنذ بدء سريانه في 10 أكتوبر واصلت إسرائيل الحد من تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو عنصر أساسي في الاتفاق مع حماس لإنهاء القتال. وشنّت إسرائيل غارات جوية على القطاع بانتظام، مستشهدة بتقارير غير مؤكدة عن هجمات شنتها حماس على قواتها، مما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات. كما ترفض إسرائيل فتح معابر إضافية لتعزيز تدفق المساعدات للمدنيين الفلسطينيين الذين يعانون من الجوع والفقر.
وللتوضيح، يجب محاسبة أي جهة تنتهك وقف إطلاق النار على أفعالها. ويشمل ذلك حماس، التي تعمل على استعادة قوتها، وقد تبالغ حماس في بعض تقاريرها عن الهجمات على القوات الإسرائيلية بسبب بقاء بعض مقاتليها منفصلين عن قنوات القيادة، إلا أنها وقّعت اتفاقاً يجب عليها الالتزام به.
ومع ذلك، فإن عدم تكافؤ القوة ونفوذ الولايات المتحدة على إسرائيل لهما أهمية في هذا السياق، لا سيما بالنظر إلى أن الأخيرة انتهكت اتفاقات وقف إطلاق النار السابقة من جانب واحد. فقد أسفرت الغارات الإسرائيلية الجديدة في 28 أكتوبر عن مقتل أكثر من 100 شخص إضافي، بينهم 46 طفلاً. وتُبدد هذه الغارات أي فكرة عن وجود وقف إطلاق نار حقيقي في غزة اليوم. بل إن القواعد نفسها التي منحت إسرائيل تساهلاً استثنائياً لعقود هي السائدة. وهكذا، فإن الاتفاق مع حماس يشبه "وقف إطلاق النار" بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، مع استمرار إسرائيل في قصف أراض لبنانية واحتلالها بشكل غير الشرعي.
وتفرض إسرائيل إرادتها في هذا السياق على حكومة لبنانية إصلاحية جديدة بدعم كامل من واشنطن. والنتائج تتحدث عن نفسها: فالجهود النبيلة لنزع سلاح حزب الله تواجه عقبات، لأن استمرار وجود إسرائيل لا يعزز سوى مبرر وجود الجماعة - ألا وهو مقاومة الاحتلال الإسرائيلي.
ومثل حماس، سيستغل حزب الله هذه الديناميكية للاحتفاظ بسلاحه وقوته. في هذه الأثناء، يجد اللاجئون اللبنانيون والسوريون العاجزون أنفسهم عالقين في المنتصف، ويُنظر إليهم على الأرجح على أنهم نقطة ضغط أخرى على بيروت من قبل القادة الإسرائيليين والأمريكيين، وليسوا مدنيين يستحقون الكرامة والأمن في هذا "الشرق الأوسط الجديد" المزعوم.
يبدو أن هذا المستقبل مهيأ لغزة أيضاً، ولكن في ظل ظروف أسوأ، تكاد تكون كارثية بالنسبة للمدنيين الفلسطينيين في القطاع. لاسيما أن جميعهم تقريباً نازحون وبنيتهم التحتية مدمرة. وتستمر ظروف المجاعة وسط انعدام الأمن الغذائي على نطاق واسع وسوء تغذية الأطفال.
وفي ظل ما يسمى بوقف إطلاق النار وخطة السلام الأوسع للرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكونة من 20 نقطة، لا تزال إسرائيل تسيطر على حوالي 53% من غزة، مع صياغة غامضة تملي انسحاباً مستقبلياً من "منطقة عازلة" محيطة بغزة ومتنازع عليها مع إسرائيل وتقارب مساحتها 8% من الأرض تسمى "منطقة عازلة" وتحيط بحدود غزة المتنازع عليها مع إسرائيل، ولكن الانسحاب يحصل عند نزع سلاح حماس.
ويتحدث المسؤولون الإسرائيليون والأمريكيون علناً عن إعادة بناء المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية فقط، في إعادة صياغة واضحة لخطة نقل الفلسطينيين إلى ما يسمى سابقاً بـ"المناطق الإنسانية" التي شبهها الكثيرون بمعسكرات الاعتقال.
تشير كل هذه التطورات المقلقة إلى أن بقية خطة ترامب المكونة من 20 نقطة هي مجرد حبر على ورق. وببساطة لا حماس ولا إسرائيل تثقان ببعضهما، ولا يبدو أنهما مهتمتان بتطبيق بنود هذه الخطة المبهمة أصلاً. بل يبدو أن كليهما مهتم باستغلال أكبر قدر ممكن من النفوذ، في ظل عودة واشنطن إلى عاداتها السيئة، ألا وهي الدعم غير المشروط لإسرائيل.
لقد ادّعى وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، إلى جانب ترامب، هذا الأسبوع أن لإسرائيل الحق في ضرب أهداف في غزة، معتبراً هذه الأعمال مشروعة بموجب تفاصيل وقف إطلاق النار. وتتناقض هذه الادعاءات مع التعريف الأساسي للمصطلح وهذه الاتفاقيات. فوقف إطلاق النار من جانب واحد ليس وقف إطلاق نار على الإطلاق.
إن إدلاء مسؤولين أمريكيين رفيعي المستوى بمثل هذه الادعاءات أمر يتحدى المنطق، لا سيما بالنظر إلى رأس المال السياسي الهائل الذي استثمرته إدارة ترامب لتحقيق وقف إطلاق النار المرتقب. وإذا كانت هناك سمة أساسية واحدة يجب فهمها في رئيس الولايات المتحدة، فهي كرهه للخسارة، ناهيك عن أي مظهر من مظاهر الخسارة.
إن السماح لنتنياهو بتدمير إطار السلام المُفترض للأجيال يتعارض مع هذه الخصائص المفهومة على نطاق واسع، حتى عند النظر في حسن النية المؤيدة لإسرائيل التي تُشكل أساس إدارة ترامب على نطاق أوسع.
ومع ذلك، يبقى أن نرى ما إذا كان ترامب سيمارس المزيد من الضغط على إسرائيل. فمن المؤكد أن واشنطن أجبرت، ولا تزال تُجبر، الحكومة الإسرائيلية على الموافقة على وقف إطلاق النار وخطة السلام الأوسع، وضغطت مراراً على نتنياهو بطرق فعالة. ومع ذلك، لا تزال إدارة ترامب تُراعي المصالح الإسرائيلية بشكل عام، ولا ينبغي التغاضي عن دورها النشط والمباشر في تدمير غزة.
في نهاية المطاف، لكي ينجح وقف إطلاق نار حقيقي، ستحتاج إدارة ترامب إلى ممارسة ضغط مستمر على نتنياهو لإتمامه. ويشمل هذا الجهد محاسبة جميع الأطراف على انتهاك وقف إطلاق النار، وخاصةً بصفتها ضامنة للاتفاق. وسيفشل وقف إطلاق النار وأي فرصة لتحقيق سلام أوسع إذا تراجعت واشنطن عن أسوأ دوافعها، مما يسمح لإسرائيل بالتصرف بمفردها.
أما بالنسبة للفلسطينيين في غزة الذين يواجهون إبادة جماعية، فإن هذه النتيجة تُمثل حكماً بالإعدام. ووقف إطلاق نار حقيقي وحده كفيل بإنهاء هذه المعاناة، ونأمل أن يُمهّد الطريق لإعادة الإعمار والتأهيل. وأي شيء دون ذلك يُعد فشلاً للإدارة الأمريكية القادرة على مواصلة الضغط والقيام بدور بنّاء حقيقي.
المصدر: ناشيونال إنترست
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات