Stories
-
فيديوهات
RT STORIES
كاميرا RT ترصد معاناة نازح عصفت الرياح و الأمطار بخيمته في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لجولة تفقدية يقوم بها دبلوماسيون غربيون وعرب على طول الحدود اللبنانية مع إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
العراق.. ضباب كثيف يغطي أربيل ويوقف الرحلات الجوية في المطار
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
أكسيوس: واشنطن حذرت أوكرانيا من خسارة كل شيء إذا رفضت عرضها للضمانات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ريابكوف: غموض حول مخرجات برلين وروسيا مستعدة لمضاعفة الجهود لحل الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد محادثات برلين.. ما هي التنازلات التي وافقت أوكرانيا عليها وأبرز نقاط الخلاف المتبقية؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خلل تقني يعرقل نقاشا أوروبيا أمريكيا حول أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
90 دقيقة
RT STORIES
الجيل الجديد يفرض نفسه.. لامين جمال يتفوق تسويقيا على ميسي ورونالدو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر.. بيان رسمي جديد من إدارة الزمالك بعد إجراءات النيابة العامة (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رينارد يثير الجدل حول مصيره مع المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب زينيت الروسي وزوجته ضحية القوانين الأوروبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مانشستر سيتي يهدد طموح ليفربول في التعاقد مع نجم إنجلترا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجم مانشستر سيتي يفاجئ الجماهير بوشم باللغة الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد أزمة تصريحاته الأخيرة.. ليفربول يغازل محمد صلاح (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شرط يورغن كلوب لتدريب ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد أزمة ليفربول.. صلاح خارج مباراة مصر الودية ضد نيجيريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحذير من أسطورة ليفربول.. هل يضيع صلاح نهاية تاريخية؟
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الجنود الروس يحررون بلدة في خاركوف وبيلاوسوف يوجه تهنئة لهم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي أوكراني مكثف بـ83 طائرة مسيرة
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
الفخر والحزن معا.. حمدالله يقود المغرب للنهائي وسط كارثة آسفي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد التأهل لنهائي كأس العرب.. أبو ليلى ينتقد تصرفات قائد السعودية سالم الدوسري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هجوم ناري على رينارد بعد الخروج من كأس العرب.. وتشكيك في نواياه مع المنتخب السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قائمة أفضل هدافي كأس العرب 2025 قبل النهائي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
في الملعب.. الأمير الحسين والأمير هاشم يحتفلان مع لاعبي الأردن بالتأهل لنهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب الأردن يبلغ لأول مرة نهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب أول المتأهلين إلى نهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مغربي في مرمى الإمارات ضمن كأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
"التمرد العرقي" – لا رحمة فيه أو شفقة
نشرت "إيزفيستيا" مقالا بقلم مدير معهد الدراسات الاستراتيجية والتنبؤات في الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب، شرح فيه كيف لعب الشارع الأفروأمريكي دورا لمصلحة دونالد ترامب.
جاء في مقال المحلل غيورغي فيليمونوف،:
منذ عام 2008، بدأ المحللون والخبراء والعسكريون في الولايات المتحدة الحديث بجدية عن مقدمات "حرب الطبقات" في الولايات المتحدة؛ حيث تبين حينها أن الوضع متوتر إلى أقصى حد: فعلى خلفية الهزات الاقتصادية، تهيأت قوات الحرس الوطني لمواجهة حملة احتجاجات واسعة وأعمال الشغب. ولكن، تمت السيطرة على الاحتجاجات الشعبية العفوية، على الرغم من أن الملايين في الولايات المتحدة وخارجها فقدوا مدخراتهم كافة وحتى مساكنهم. ومع الوقت سارت هذه الاحتجاجات في قنوات قانونية. أما المتحمسين جدا للعدالة الاجتماعية، فقد قمعتهم شرطة نيويورك.
أما ضد المتظاهرين من حركة "احتلوا وول ستريت"، فقد استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع والهراوات المطاطية. وكان المشهد فظيعا: المتاريس في مراكز المدن، برك الدم في كل مكان، والحشود البشرية تسير وتستعد لـ "دفن الرأسمالية"، وتطلق شعارات تصلح للفوضوية في أولى مراحلها.
ولم يكن أحد ما يعتقد حينها أن هذه الأحداث هي بداية لما سيحصل في صيف عام 2014، والتي تطورت إلى حرب شوارع مع رجال الشرطة في مدينة فيرغسون، والتي نشبت إثر قتل الشرطة المحلية المراهق مايكل براون من أصول أفريقية لسرقته علبة سجائر؛ ما دفع الرئيس باراك أوباما إلى الاعتراف بفشل "الحلم الأمريكي"، الذي يجسده هو شخصيا.
أما الآن، فتغيرت الحالة نوعيا؛ لأن مواطني الولايات المتحدة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل سينتخبون رئيسا جديدا للبلاد. وكلما ارتفع صوت الشارع الأفروأمريكي أكثر، شعر المرشح اليميني المحافظ دونالد ترامب، الذي وعد بمكافحة الهجرة غير الشرعية وقمع المتمردين، بحرية أكبر.
ولم يطل الانتظار، ففي بداية يوليو/تموز الجاري رصدت عدسات أجهزة الفيديو في ولايتي مينيسوتا ولويزيانا حوادث قتل مواطنين من أصول إفريقية، نشرت في قنوات التواصل الاجتماعي. وبعد ذلك، قتل في دالس مايك جونسون (25 سنة)، الذي شارك في الحرب الأفغانية. ولم تمض سوى بضعة أيام على ذلك، حتى أطلق أحد أفراد مشاة البحرية السابقين من أصول إفريقية النار على رجال الشرطة في مدينة باتون روج.
وهنا تذكَّروا لأوباما كل شيء.
فقد أشار المحلل المحافظ ستيف تشالمن إلى أن قتل الشرطة يعكر بجدية إحصاءات السنوات العشر الأخيرة، التي كانت تشير إلى انخفاض نسبة القتل المتعمد لدى رجال الشرطة خلال تأدية واجباتهم، حيث انخفض عددها منذ عام 1977 بنسبة 69 في المئة.
من جانبه، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي أن 80 في المئة من الجرائم في الولايات المتحدة ترتكبها عصابات الشوارع، التي تتألف في غالبها من أشخاص من أصول إفريقية ومن أمريكا اللاتينية.
واضطر البيت الأبيض إلى التراجع. فأعلن أوباما أن "الأمريكيين من أصول إفريقية ولاتينية يشكلون فقط 30 في المئة من مجموع شعب الولايات المتحدة. ولكنهم يشكلون 50 في المئة من نزلاء السجون". حاول أوباما بهذا كسب بعض الناخبين اليمينيين إلى جانب الحزب الديمقراطي. ولكن هذه الكلمات الغامضة والضبابية وغير المقنعة، التي أطلقها الرئيس الحالي، لا يمكن مقارنتها مطلقا بالدعوات الصارخة الاستفزازية التي يطلقها مرشح الجمهوريين دونالد ترامب بشأن مكافحة الهجرة غير الشرعية و"الجريمة السوداء".
ومن الواضح أن الجريمة على أساس عرقي وإثني ستكون ساحة للصراع على السلطة وأصوات الناخبين. ولكن جذور الشر تكمن في شيء آخر.
فأمريكا لم تتمكن من التغلب على التفرقة العنصرية، التي تلقي بظلالها في الوقت الحاضر حتى على المشكلات الاقتصادية والاجتماعية. طبعا، هذا لا يقتصر على الولايات المتحدة وحدها؛ حيث يكفي أن نتذكر كيف توترت العلاقات في الاتحاد الأوروبي على أساس عرقي وطائفي، في ظروف أزمة الهجرة المستعرة.
وفي هذا السياق، فإن العملية الإرهابية في مدينة نيس الفرنسية، التي وقعت في العيد الوطني لفرنسا، تصب في مصلحة الدوائر المحافظة وتعزز الشعور اليميني الراديكالي في أوروبا والولايات المتحدة.
وليس مستبعدا أن نشهد قريبا تشكيل أمريكا جديدة وأوروبا جديدة، تنجذبان نحو جذورهما التاريخية والقومية، وتنبذان ليس فقط مفهوم التعددية الثقافية، بل وأيضا أفكار التسامح والإدارة فوق القومية.
في نوفمبر/تشرين 2016، ستكون الولايات المتحدة بانتظار سياسي جديد، سيكون كما أعتقد تجسيدا لعصر جديد.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات