مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

أردوغان يضرب الأكراد فيصيب روسيا

تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير موخين، في "نيزافيسيمايا غازيتا" عن أن مؤتمر الحوار الوطني السوري المقرر عقده في سوتشي في نهاية يناير، مهدد بعدم الانعقاد، بسبب العملية التركية.

أردوغان يضرب الأكراد فيصيب روسيا
تدريبات الجيش التركي / ZUMAPRESS.com / Depo Photos / Globallookpress

وجاء في المقال أن تهديد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشن عملية عسكرية على عفرين السورية بدأ يتحقق على الأرض. فحسب وسائل الإعلام نفذت القوات التركية ضربات واسعة على القوات الكردية في المنطقة المستهدفة بالعملية.

ويضيف المقال: يبدو أن هذا ليس سوى مقدمة لحرب كبرى تقوم أنقرة وحلفاؤها في سوريا بالاستعداد لها ضد وحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا. فأردوغان، خلال خطابه يوم 16 يناير الجاري، في البرلمان أكد أن مقاتلي المعارضة السورية سوف يشاركون في العمليات العسكرية واسعة النطاق ضد المقاتلين الأكراد من وحدات حماية الشعب (التي تعد إرهابية في تركيا). ومع مشاركتهم، فسوف تشتعل المعارك ليس فقط في عفرين، إنما في منبج أيضا.

وليس سرا- كما جاء في المقال- أن وحدات الدفاع الذاتي الكردية التي تعمل في عفرين ليس لديها سوى القليل من القواسم المشتركة مع الأميركيين. فوفقا لوزارة الدفاع الروسية، أرسلت روسيا، في سبتمبر 2017، وحداتها إلى عفرين، وبمساعدة من الشرطة العسكرية، نشرت مراكز مراقبة لضمان "الامتثال لوقف إطلاق النار في ما يسمى منطقة خفض التصعيد". وهناك وحدات عسكرية روسية من الشرطة ومراكز مراقبة في منطقة منبج.

وجاء في المقال، أيضا، أن تركيا، شأنها في ذلك شأن روسيا، لها مصالحها الخاصة في المنطقة...فتركيا لها أهدافها الجيوسياسية والاقتصادية، التي هي أبعد ما تكون عن دعم وحدة سوريا. وهي مرتبطة بالمحافظة على الأراضي التي تحتلها المعارضة السورية الموالية لتركيا في إدلب وحلب واللاذقية وغيرها من الأراضي التي تسيطر عليها الولايات المتحدة الآن. بينما موسكو لا تزال لا تولي هذه المصالح اهتماما خاصا.

ويتوقف كاتب المقال خاصة عند إعلان عدد من الجماعات المسلحة المعارضة الموالية للولايات المتحدة ولتركيا أنهم لن يحضروا مؤتمر الحوار الوطني في سوتشي. ويرى ذلك من نتائج الموقف الأمريكي والعملية التركية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

فنزويلا.. سفن حربية ترافق ناقلات النفط لحمايتها من القوات الأمريكية

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

تقرير عبري عن الحرب القادمة ضد "حزب الله" و5 أسباب تمنع إسرائيل من اتخاذ خطوات عسكرية متسرعة

بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية

العقوبة الأشد.. النيابة العامة الفرنسية تطالب بسجن نجل وزير دفاع سابق في سوريا 8 سنوات (صورة)