Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
لاعب زاخو أحمد إبراهيم: لا مثيل لزاخو.. المشجعون مهووسون بكرة القدم وبمساعدة الناس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكشف عن هوية الفائز بجائزة (فيفا) لأفضل لاعب في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الطبيب أندرياس هارلاس نوكينغ يفوز بجائزة FIFA للعب النظيف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جماهير زاخو تفوز بجائزة فيفا للمشجعين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيفا يعلن اسم الفائز بجائزة أفضل حارس مرمى في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محكمة فرنسية تلزم باريس سان جيرمان بدفع مبلغ ضخم لنجمه السابق مبابي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناد سعودي يثير قلق جمهور ليفربول بسبب محمد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقاتل (MMA) يغرق في النهر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيل الجديد يفرض نفسه.. لامين جمال يتفوق تسويقيا على ميسي ورونالدو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر.. بيان رسمي جديد من إدارة الزمالك بعد إجراءات النيابة العامة (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رينارد يثير الجدل حول مصيره مع المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شرط يورغن كلوب لتدريب ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_More90 دقيقة
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أكسيوس: واشنطن حذرت أوكرانيا من خسارة كل شيء إذا رفضت عرضها للضمانات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ريابكوف: غموض حول مخرجات برلين وروسيا مستعدة لمضاعفة الجهود لحل الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد محادثات برلين.. ما هي التنازلات التي وافقت أوكرانيا عليها وأبرز نقاط الخلاف المتبقية؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خلل تقني يعرقل نقاشا أوروبيا أمريكيا حول أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: إسقاط 20 طائرة مسيرة أوكرانية فوق 3 مناطق روسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوكرانيا تعلن توصل أوروبا لقرار نهائي بشأن نشر قوات على أراضيها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجنود الروس يحررون بلدة في خاركوف وبيلاوسوف يوجه تهنئة لهم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي أوكراني مكثف بـ83 طائرة مسيرة
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
أضرار هائلة جراء فيضانات في آسفي بالمغرب جرفت المنازل والمتاجر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. معاناة نازح عصفت الرياح والأمطار بخيمته في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لجولة تفقدية يقوم بها دبلوماسيون غربيون وعرب على طول الحدود اللبنانية مع إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
العراق.. ضباب كثيف يغطي أربيل ويوقف الرحلات الجوية في المطار
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
قائمة أفضل هدافي كأس العرب 2025 قبل النهائي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
في الملعب.. الأمير الحسين والأمير هاشم يحتفلان مع لاعبي الأردن بالتأهل لنهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب الأردن يبلغ لأول مرة نهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب أول المتأهلين إلى نهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مغربي في مرمى الإمارات ضمن كأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
لافروف: الجيش السوفيتي هو من كسر الرايخ الثالث وليس "إنزال النورماندي"
في يوم 22 يونيو المقبل، ذكرى نشوب الحرب الوطنية العظمى، سوف يتذكر الشعب الروسي أبطاله، ممن وقع في أرض المعركة أو في الأسر ومعسكرات التعذيب، أو مات من الجوع والمرض جراء الحرب.
لقد مضت احتفالاتنا السنوية بالتاسع من مايو، واحتفل بهذا العيد مئات الآلاف من مواطنينا الروس وسائر الشعوب الأخرى التي شاركتنا النصر في الحرب الوطنية العظمى، بينما نستعد في العام المقبل لاستقبال الذكرى الـ 75 للنصر في الحرب، وسوف يكون الاحتفال بهذه الذكرى، حتما، على مستوى يليق بهيبة وجلال الحدث وعظمة الروح الروسية وأبطالها في هذه الحرب.
لكن هذا الاحتفال لا يروق للبعض، لماذا؟
لقد وقعت شعوب الاتحاد السوفيتي ودول أخرى فريسة للإيديولوجية النازية المعادية للبشرية، ثم أصبحت روسيا ضحية عدوان أكبر وأقوى آلة عسكرية عدوانية منظمة في ذلك الوقت. وكان للعدد المرعب من ضحايا الاتحاد السوفيتي دور حاسم في النصر فيما بعد على ألمانيا الهتلرية، وتمكن السوفييت، بمساعدة الحلفاء، من تحرير أوروبا من طاعون الفاشية. وكان هذا النصر بمثابة حجر الأساس للنظام العالمي الجديد المبني على الأمن الجماعي والتعاون بين الدول، وهو ما فتح الطريق أمام إنشاء منظمة الأمم المتحدة.

في عيد النصر على النازية... الساحة الحمراء تستضيف استعراضا عسكريا مهيبا
وبينما تمضي الأيام، وتزداد أرقام سنوات الذكرى، يرتفع بالتزامن مع ذلك عدد الراغبين في محو هذه الذكرى التي لا تبدو مقدسة للجميع، وتبث عدم الثقة في الطريق الذي سلكه أجدادنا. نسمع اليوم أصواتا من خارج روسيا ومن داخلها تتحدث عن "عسكرة الوعي المجتمعي" في روسيا، وأن العرض العسكري السنوي، وفوج الخلود ظاهرتان تزرعان "مزاجا عسكريا" على مستوى الدولة الروسية. وترفض روسيا بذلك الإنسانية وقيم العالم "المتحضر"، في الوقت الذي نسيت فيه أوروبا "هفوات الماضي"، وتصالحت مع ماضيها، لتبني "علاقات تصبو إلى المستقبل بسماحة".
يسعى من لا نروق لهم إلى الحط من قدر دور الاتحاد السوفيتي في الحرب العالمية الثانية، ويصورونه معتديا يكاد يشبه ذنبه في الحرب إثم ألمانيا الفاشية، ويبالغون في أطروحاتهم حول "المسؤولية المتساوية"، واضعين بسخرية الجيش الأحمر الذي حرر أوروبا من نير الفاشية جنبا إلى جنب مع المحتل النازي، وسائر المتعاونين معه، ممن تسببوا في سقوط عشرات الملايين من الضحايا، وفي الكثير من الجرائم. اليوم، أصبحنا نرى النصب والتماثيل التذكارية التي تقام لمن عاون الفاشيين، في الوقت الذي تتعرض فيه تماثيل ورفات المحاربين والأبطال السوفييت، الذين حرروا الأراضي من الفاشية إلى الإهانة والتدمير في عدد من البلدان. وددت أن أؤكد هنا أن محاكمات نورنبيرغ، التي تعد أحكامها جزءا لا يتجزأ من القانون الدولي، قد حددت بكل دقة من كان في صفوف الخير، ومن تورط مع قوى الشر. وكان في صدارة المجموعة الأولى الاتحاد السوفيتي بما قدمه من عشرات الملايين من أبنائه وبناته قرابين على مذبح النصر، إلى جانب دول التحالف ضد هتلر. وفي المجموعة الثانية كان نظام الرايخ الثالث، ودول المحور، وكل من تعاون معها، بمن في ذلك المتعاونين على الأراضي التي احتلوها.
فرنسا تحيي الذكرى الـ75 لإنزال نورماندي
وعلى الرغم من ذلك، لا زال كثيرون في نظام التعليم الغربي يدسّون روايات كاذبة و"نظريات" تاريخية، من بينها روايات ونظريات تبخس حقوق أجدادنا، بينما يقنعون الأجيال الشابة بأن من صنع النصر على الفاشية وحرر أوروبا لم يكن الجيش السوفيتي، وإنما كان الغرب في إنزال نورماندي عام 1944، قبل عام واحد من هزيمة الفاشية.
إننا نقدّر إسهام جميع الحلفاء في نصرنا المشترك في هذه الحرب، ونعتبر محاولات دب الفرقة بيننا أمرا مخزيا، ومهما حاول هؤلاء تزييف حقائق التاريخ، لن يتمكنوا من إطفاء شعلة الحقيقة، وهي أن شعوب الاتحاد السوفيتي هي من كسرت ظهر الرايخ الثالث. وتلك حقيقة مؤكدة.
بالطبع يحاولون في أوروبا التخلص من "الأحرف التاريخية الحادة"، واستبدال التكريم العسكري بفعاليات متصالحة "محايدة". لا غبار على ذلك، لكن علينا أن نتعلم من دروس الماضي.
إن التعدي على دور الاتحاد السوفيتي في الحرب العالمية الثانية لم يحدث حتى في أوج الحرب الباردة، حينما كانت أجواء الحرب تحفز على أفكار من هذا النوع. وقتها لم يجرؤ أحد على التقليل من الدور الرئيسي للاتحاد السوفيتي في النصر، ولا في الدور الذي لعبته بلادنا في فترة ما بعد الحرب، وهو الدور الذي اعترف به حلفاؤنا في الغرب آنذاك بلا نقاش. وكانوا هم، بالمناسبة، أصحاب مبادرة تقسيم أوروبا إلى "مناطق توزيع المسؤولية" عام 1944، حينما وضع رئيس الوزراء البريطاني، ونستون تشرشل، هذه القضية أمام زعيم الاتحاد السوفيتي، جوزيف ستالين، أثناء المحادثات السوفيتية البريطانية.
اليوم، يسعى السياسيون والدعائيون الغربيون إلى تزييف التاريخ، وزرع الشك في وعي الجماهير بشأن عدالة النظام العالمي الذي أقره ميثاق الأمم المتحدة كنتيجة للحرب العالمية الثانية، وتبنّي سياسة تقويض المعايير والقوانين الدولية القائمة، وتبديلها بـ "نظام مبني على قواعد" تفرضها "القوة، لا الحق"، لنعود جميعا إلى "شريعة الغاب".

مجلس الاتحاد الروسي يقترح إعلان النصر على النازية تراثا عالميا للبشرية
يحتفل الدبلوماسيون والسياسيون الروس بالتاسع من مايو، عيد النصر على الفاشية، ويتذكرون أن الدول الحلفاء في النصر على هتلر سموا أنفسهم عام 1945 بـ "الأمم المتحدة"، تلك الأمم التي وقفت كتفا بكتف، فقاد البريطانيون حاملات الإمدادات عبر منطقة القطب الشمالي، وتآخوا عند نهر الإلب، حيث التقى الحلفاء، وقصف الطيارون الفرنسيون من فوج مقاتلات "نورماندي – نيمان" الجوي طائرات العدو على الجبهة السوفيتية الألمانية. وساهمت تهديدات العدو المشترك، وأيديولوجية الاشتراكية القومية المعادية للبشرية، في توحيد الحكومات المختلفة في رؤاها وإيديولوجياتها، وجعلتها تنحي اختلافاتها السياسية جانبا، أمام إيمانها بضرورة هزيمة ألمانيا الفاشية، ونصر العدل على الظلم، والنور على الظلام.
بعد انتهاء الحرب، أنشأ الحلفاء نظاما عالميا جديدا يستند إلى نموذج مثالي للتعاون المبني على التساوي في الحقوق للدول ذات السيادة. وكان من المفترض أن يصبح تأسيس منظمة الأمم المتحدة ضمانا لعدم تكرار المصير المأساوي الذي أصاب البشرية جراء الحرب العالمية الثانية، وعدم تكرار مصير المنظمة السابقة للأمم المتحدة، "عصبة الأمم".
وكان آباؤنا المؤسسون للمنظمة قد تعلموا جيدا من دروس الماضي: من دون إجماع "القوى العظمى" – والموافقة بأغلبية دول العالم الرائدة، الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، لا يمكن أن يصبح العالم مستقرا. كم يتعين علينا اليوم أن نلتزم بوصاياهم ونتخذها قانونا حاكما لنا.
سيرغي لافروف
التعليقات