مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

دراسة تكشف عن "كواكب فائقة '' خارج نظامنا الشمسي قد تكون أكثر قابلية للحياة من كوكبنا!

توصلت دراسة جديدة إلى أن "الكواكب الفائقة" الموجودة خارج نظامنا الشمسي الغنية بالهيدروجين أو الهيليوم قد تكون صالحة للحياة أكثر من كوكبنا.

دراسة تكشف عن "كواكب فائقة '' خارج نظامنا الشمسي قد تكون أكثر قابلية للحياة من كوكبنا!
صورة تعبيرية / WLADIMIR BULGAR/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

ويقول الباحثون إن الكواكب الخارجية الصخرية ذات الغلاف الجوي الذي يهيمن عليه الهيدروجين والهيليوم، لها أسطح دافئة بما يكفي لاستضافة الماء السائل.

كما أن وجود الماء السائل "ملائم للحياة"، لذلك يمكن لهذه الكواكب أن توفر ظروفا صالحة للحياة وموائل غريبة ربما حتى 8 مليارات سنة.

وقاد الدراسة الجديدة باحثون في جامعة زيورخ بسويسرا، ونشرت اليوم في مجلة Nature Astronomy.

ويقولون إن هذه الكواكب من المحتمل أنها "لا تتشابه كثيرا مع كوكبنا الأصلي" وقد تستضيف كائنات حية تحت ضغوط عالية جدا.

ويقول المعدون: "ستعيش الحياة على نوع الكوكب الموصوف في هذا العمل في ظل ظروف مختلفة إلى حد كبير عن معظم الحياة على الأرض". وتتراوح الضغوط السطحية في نتائجنا بين 100-1000 بار، وهو نطاق الضغط لأرضيات المحيطات والخنادق. ولا يوجد حد نظري للضغط على الحياة، وبعض الأمثلة الأكثر تطرفا في الغلاف الحيوي للأرض تزدهر عند حوالي 500 بار.

ومنذ مليارات السنين، احتوى الكون المبكر على الهيدروجين والهيليوم فقط، وهي غازات كانت متاحة بسهولة في المواد المكونة للكواكب حول النجوم الفتية، مثل شمسنا.

لذلك، قامت جميع الكواكب بتكوين أغلفة جوية سيطر عليها هذان العنصران، بما في ذلك الأرض.

وقال معد الدراسة رافيت هيلد من جامعة زيورخ: "عندما تشكل الكوكب لأول مرة من الغاز والغبار الكوني، جمع غلافا جويا يتكون في الغالب من الهيدروجين والهيليوم - وهو ما يسمى الغلاف الجوي البدائي".

ومع ذلك، على مدار تطورها، فقدت الكواكب الصخرية بما في ذلك الأرض هذا الغلاف الجوي البدائي لصالح العناصر الأثقل، مثل الأكسجين والنيتروجين.

ومع ذلك، يمكن للكواكب الأخرى الأكثر ضخامة أن تجمع أغلفة جوية بدائية أكبر بكثير، والتي يمكنها الاحتفاظ بها إلى أجل غير مسمى في بعض الحالات.

وقال هيلد: "يمكن لمثل هذه الأجواء البدائية الضخمة أن تُحدث تأثيرا لظاهرة الاحتباس الحراري - تماما مثل الغلاف الجوي للأرض اليوم". لذلك أردنا معرفة ما إذا كانت هذه الأجواء يمكن أن تساعد في تهيئة الظروف اللازمة للمياه السائلة.

وصمم الفريق ما يقرب من 5000 كوكب خارج المجموعة الشمسية، بعضها مرتبط بنجمه وبعضها عائم حر، وقام بمحاكاة تطورها على مدى مليارات السنين.

ولم يأخذ الباحثون في الحسبان فقط خصائص الغلاف الجوي للكواكب ولكن أيضا شدة إشعاع نجومها وكذلك الحرارة الداخلية للكواكب التي تشع إلى الخارج.

وأثناء تواجدها على الأرض، تلعب هذه الحرارة الجوفية دورا ثانويا فقط في الظروف على السطح، ويمكن أن تساهم بشكل أكبر في الكواكب ذات الأغلفة الجوية البدائية الضخمة.

وتشير النتائج إلى أنه اعتمادا على كتلة الكوكب ومدى بُعده عن نجمه، يمكن لهذه الكواكب أن تحافظ على بيئة سطح معتدلة لمدة تصل إلى 8 مليارات سنة، بشرط أن يكون الغلاف الجوي سميكا بدرجة كافية - ما بين 100 إلى 1000 مرة أكثر سمكا من الأرض.

ويقول الباحثون إن أدوات مثل تلسكوب جيمس ويب الفضائي، الموجود حاليا في الفضاء، والتلسكوب الكبير للغاية، قيد التطوير بشكل متواصل، يجب أن تكشف المزيد عن المؤشرات الحيوية في الغلاف الجوي للكواكب الخارجية.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

المندوب الأمريكي لدى "الناتو": على أوكرانيا الاستعداد لاستمرار الحرب خلال 2026

استخباراتي أمريكي يحذر من حرب شوارع في فنزويلا في حال غزوها

ترامب: الضربة المكثفة ضد "داعش" في سوريا كانت ناجحة ودقيقة

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

المركزي الروسي يرفض سحب دعاويه القضائية بشأن الأصول المجمدة