مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

28 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

علماء الفلك يحذرون من "اختفاء النجوم من سماء الليل"!

حذر علماء الفلك من أن النجوم تختفي من سماء الليل أمام أعيننا، لأنه في كل عام، تصبح السماء أكثر سطوعا بنسبة 10%، وفقا لدراسة جديدة كبرى.

علماء الفلك يحذرون من "اختفاء النجوم من سماء الليل"!
صورة تعبيرية / Takayuki Toyooka / EyeEm / Gettyimages.ru

وهذا يعني أن عددا كبيرا من النجوم التي كانت مرئية في يوم من الأيام مخفية الآن عن علماء الفلك والجمهور.

وحذرت الدراسة التي نُشرت في مجلة Science، من أن المواقع التي تحتوي على 250 نجما مرئيا في الوقت الحالي، على سبيل المثال، سيكون بها 100 نجم مرئي فقط في غضون 18 عاما.

والتلوث الضوئي الذي يحجب تلك النجوم ينمو بسرعة أكبر بكثير مما ندرك، على الرغم من محاولات الحد منه. ويمكن أن يكون لها نتائج جذرية، ليس فقط في ما يتعلق برؤية السماء ليلا ولكن بالنسبة للبيئة، مع التأثير على النظم البيولوجية للحيوانات والبشر، وأكثر من ذلك.

وهذه هي النتائج التي توصلت إليها الدراسة الجديدة الكبرى حللت أكثر من 50 ألف ملاحظة من قبل علماء مواطنين حول العالم، والتي تم التقاطها بين عامي 2011 و2022. وكانت تهدف إلى الفهم الكامل لمقياس مشكلة "الوهج السماوي"، أو ضوء الليل المنتشر (السماء التي يسببها التلوث من صنع الإنسان).

وحتى الآن، لم يتم توثيق التغييرات في سطوع السماء إلا قليلا، لأنه لا توجد طريقة سهلة لجمع المعلومات من جميع أنحاء العالم. ولمعالجة ذلك، استخدم العلماء المعلومات المأخوذة من تطبيق يجمع وجهات النظر من أماكن حول العالم معا.

ويمكن استخدام هذه البيانات لجمع البيانات حول "الحجم المحدد بالعين المجردة"، والذي يقيس الحد الأدنى من السطوع الذي يجب أن يتوافر في جسم ما في السماء إذا كان يمكن رؤيته.

وتشير هذه القياسات إلى أن سطوع السماء زاد بنسبة 9.6% كل عام. وأشارت التقديرات السابقة التي تم جمعها من الأقمار الصناعية إلى أن السطوع كان يزداد بنسبة 2% فقط.

وتم استخدام الأقمار الصناعية لتقدير حجم المشكلة رغم أنه لا يوجد أي جهاز يراقب الأرض بأكملها يمكنه تفسير الطرق التي يرى بها البشر السماء.

كما تقل احتمالية رؤيتهم للضوء الذي يخرج أفقيا، مثل النوافذ، لكن هذه المصادر تساهم بشكل كبير في التلوث الضوئي كما يراه الناس على الأرض.

يشار إلى أن هذه ليست الدراسة الأولى التي تكشف عن تأثير التلوث الضوئي على قدرتنا على رؤية سماء الليل. ففي عام 2016، وجد العلماء أن مجرة درب التبانة لم تعد مرئية لثلث البشرية.

وأشار الباحثون في استنتاجهم إلى أهمية دور العلماء والمواطنين في توفير مثل هذه البيانات. ويحثون أيضا على استخدام البيانات من قبل صانعي السياسات، مشيرين إلى أن المحاولات الحالية للحد من مشكلة التلوث الضوئي لا تمنع المشكلة من التفاقم.

المصدر: إندبندنت

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا