Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يشكر جنود كوريا الشمالية على إسهامهم في تحرير كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا: اعتقال أب وابنته في سوتشي بتهمة التجسس والتخطيط للقتال في صفوف القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيويورك تايمز تكشف عن قرار الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول نشر قوات في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
90 دقيقة
RT STORIES
من قازان إلى أبوظبي.. النسخة الثانية من ألعاب المستقبل ترتقي بالرياضة الرقمية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة في التاريخ.. استضافة واحدة لنهائيين تابعين للفيفا خلال 48 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز غياب مبابي عن التصويت في جوائز "الأفضل" يثير الجدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عقوبات الولايات المتحدة تدخل على خط الانتقالات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لقب تاريخي.. نيكس يحسم نهائي كأس الـNBA لأول مرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لفتة مؤثرة في ختام الجولة.. مركز هندي يكرم ميسي على طريقته الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. قائمة الفائزين بجوائز The Best من FIFA (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
"هآرتس": 15 دولة تغيبت عن اجتماع الدوحة بشأن غزة ومصدر يكشف موقف أذربيجان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
نائب الرئيس الأمريكي يقدم الطعام في مأوى للمشردين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مودي وآبي أحمد يتناولان القهوة المحلية ويستمتعان بالموسيقى في أول رحلة للزعيم الهندي إلى إثيوبيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. تشييع فتى فلسطيني قُتل على يد جنود إسرائيليين
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
علماء الآثار يكتشفون 12 يداً مقطوعة في قصر مصري بعد 3500 عام!
كشفت دراسة جديدة أن عشرات الأيدي المقطوعة التي عثر عليها مكوّمة في فناء قصر مصري قديم قد تكون نتيجة لطقوس مروعة هي "أخذ الكأس" من قبل غزاة أجانب.
وتصور نقوش المقابر والمعابد المصرية الأيدي المشوهة أو المبتورة في وقت مبكر من المملكة الحديثة من القرن السادس عشر إلى القرن الحادي عشر قبل الميلاد. ووفقا لمعدي الدراسة الجديدة، هذه هي المرة الأولى التي يعثر فيها علماء الآثار على أيد فعلية مبتورة ويحللونها.
وكتب معدو الدراسة في ورقتهم المنشورة: "كانت تنتمي إلى ما لا يقل عن أحد عشر رجلا وربما أنثى واحدة".
A Pit of Severed Hands Could Be The Remains of a Grisly Ancient Egyptian Ceremony https://t.co/UcosZCcFJz
— ScienceAlert (@ScienceAlert) April 5, 2023
وأجرى أعضاء الفريق تحليلهم لما قرروا أنه أيادي يمنى تم العثور عليها في الأصل عام 2011، مدفونة في ثلاث حفر منفصلة في فناء قصر الهكسوس في أفاريس/تل الضبعة في شمال شرق مصر.
ويعود تاريخ القصر إلى الأسرة الخامسة عشرة (1640-1530 قبل الميلاد)، عندما حكم ملوك الهكسوس مصر السفلى والوسطى وصولا إلى مدينة كوساي، المعروفة اليوم باسم القصية. وكان يُعتقد أن الهكسوس هم غزاة مصر وأن ملوكهم هم أوائل حكام الحضارة الأجانب، على الرغم من أن الأدلة الحديثة تشير إلى أن هذا قد يكون قد أسيء فهمه.
ووفقا لفريق البحث الألماني والنمساوي، فإن الأيدي المقطوعة الموجودة في الحفر تأتي من 12 شخصا بالغا على الأقل، على الرغم من أن اكتشاف أيدي وأصابع متعددة غير مكتملة يعني أنه ربما كان هناك ما يصل إلى 18 يدا في المجموع.
وبقيادة عالمة أمراض الحفريات جوليا غريسكي، من المعهد الأثري الألماني في برلين، نظر الفريق في البداية في الأسباب التي أدت إلى وضع الأيدي المقطوعة. ويفحص علم الطب الجثث وأجزاء الجسم بعد الموت، ويقيم عمليات الحفظ والتحلل والتحجر.
وفي حين أنه ليس من غير المألوف أن تنحرف أجزاء الجسم عن بعضها بمرور الوقت، أو تفصلها بعنف الفيضانات، أو تدريجيا عن طريق التجوية والتآكل، يعتقد الباحثون أن الأيدي المقطوعة ربما تم وضعها عمدا.
وكتب الباحثون: "بعد إزالة أي أجزاء متصلة من الساعد، تم وضع اليدين على الأرض بأصابع مفلطحة عريضة، خاصة على جانبي الراحتين".
وتم العثور على العظام الرسغية للصف القريب، وهي مجموعة من 8 عظام صغيرة في الرسغ تربط اليدين بالساعدين، سليمة في 6 من 12 يد تم فحصها. ولم يتم العثور على شظايا عظام أسفل الذراع، ما دفع الباحثين إلى اقتراح بتر اليدين عمدا، عن طريق قطع كبسولة المفصل ثم قطع الأوتار التي تعبر الرسغ.
ويوضح غريسكي وزملاؤه: "تشويه الناس دون اعتبار لبقائهم على قيد الحياة يتم غالبا بقطع الذراع في أي موضع تشريحي. وهذه الطريقة أسرع وأسهل، لكنها تترك جزءا من أسفل الذراع متصلا باليد. وإذا كان هذا هو الحال مع هاتين الأيدي، فإن الأشخاص الذين يعرضونها، اهتموا بما يكفي بتقديمهم بشكل صحيح لفصل أجزاء من أسفل الذراع".

مصر تعرض أقدم رأس في تاريخ حضارتها لأول مرة (صورة)
وعندما تم اكتشاف الأيدي في الحفر، كانت لا تزال "ناعمة ومرنة"، على حد تعبير الباحثين، ما يشير إلى أن الأيدي إما دفنت قبل ظهور تيبس الموتى أو بعد فترة وجيزة من زوالها.
ويختلف ظهور المرض أيضا باختلاف أجزاء الجسم، وعادة ما يبدأ تيبس الموت في اليد من 6 إلى 8 ساعات بعد الوفاة. لذلك خلص العلماء إلى أنه من المحتمل أن يتم تقطيع أوصال الأفراد أثناء أو قبل فترة وجيزة من المراسم، مع وضع الأيدي في الحفرة بمجرد مرور الجثة الميتة.
ووفقا للباحثين، كان الهكسوس يمارسون بتر اليد اليمنى في مصر بحوالي 50 إلى 80 عاما قبل تسجيله في الهيروغليفات.
وكتبوا: "اعتمد المصريون هذه العادة على أبعد تقدير في عهد الملك أحمس، كما يتضح من كومة من الأيدي في معبده في أبيدوس".
ومن أهم الأسئلة التي تقترح هذه الدراسة الإجابة عليها، هو ما إذا كان التشويه شكلا من أشكال العقاب أو جائزة انتصارات عسكرية.
وهنا يقولون: "إن موقع، وعلاج، وربما وضع الأيدي المقطوعة يحاجج ضد فرضية عقوبة إنفاذ القانون باعتبارها الدافع لهذه الأفعال".
وقد كانت الحفر التي دفنت فيها الأيدي موجودة في الفناء الأمامي الكبير للقصر، أمام غرفة العرش. ويعتقد الفريق أن وضعها في مثل هذا المكان البارز المرئي للعامة شهادة على مدى انتشار ممارسة تقليد "الحصول على الكؤوس".
نشر البحث في مجلة Scientific Reports.
المصدر: ساينس ألرت
التعليقات