مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

    حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

دراسة جديدة تحذر من "أننا على الطريق السوي" لزيادة احترار الأرض!

يتخلى البشر ببطء شديد عن استخدام الفحم للوفاء بأهداف اتفاقية باريس، المعاهدة الدولية بشأن تغير المناخ التي تهدف إلى معالجة ظاهرة الاحتباس الحراري، وفقا لدراسة جديدة.

دراسة جديدة تحذر من "أننا على الطريق السوي" لزيادة احترار الأرض!
صورة تعبيرية / mack2happy / Gettyimages.ru

والهدف من اتفاقية باريس هو الحد من ارتفاع متوسط درجة الحرارة العالمية إلى "أقل بكثير من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الصناعة"، و"متابعة الجهود" لإبقاء الزيادة أقل من 1.5 درجة.

ويعد التخلص التدريجي من الفحم طريقة رائعة للقيام بذلك نظرا لأن البشر يطلقون حاليا حوالي 15 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي كل عام، حيث يمثل الفحم حوالي 40% من أسباب هذه الانبعاثات. وبمجرد وصول ثاني أكسيد الكربون إلى هناك، فإنه يمكن أن يستمر لعدة قرون، ما يؤدي إلى حبس حرارة الشمس وتغيير المناخ في جميع أنحاء العالم.

ولدى العديد من البلدان خطط للتخلص التدريجي من الفحم، أو على الأقل استخدام كميات أقل منه كجزء من التزاماتها بموجب اتفاقية باريس. وهذا تقدم، وهو قفزة هائلة من حالة مفاوضات المناخ الدولية قبل اعتماد اتفاقية باريس في عام 2015.

ومع ذلك، يقول الباحثون، نحن نتحرك في الاتجاه الصحيح بسرعة خاطئة.

وقد كتب معدو تقرير الدراسة الجديد: في وتيرتنا الحالية للتخلص التدريجي من الفحم، نحن في طريقنا لتجاوز حد 2 درجة لاتفاقية باريس للحد الأقصى من الاحتباس الحراري. ويحذرون من أنه بدون تغييرات كبيرة، فإننا نتجه نحو 2.5 أو 3 درجات من الاحترار.

وهذه ليست المرة الأولى التي يتوصل فيها الباحثون إلى هذا التوقع.

ويقول المعد المشارك للدراسة وعالم البيئة أليه شيرب من جامعة لوند في السويد: "هناك عدد متزايد من الدول التي تعد بأنها ستتخلص تدريجيا من الفحم من أنظمة الطاقة الخاصة بها، وهو أمر إيجابي".

ويضيف: "لكن لسوء الحظ، فإن التزاماتهم ليست قوية بما يكفي. إذا كان لدينا فرصة واقعية لتحقيق هدف الدرجتين، فإن التخلص التدريجي من الفحم يجب أن يحدث بشكل أسرع، والبلدان التي تعتمد على أنواع الوقود الأحفوري الأخرى بحاجة إلى زيادة معدل انتقالها".

وللوصول إلى هذا الاستنتاج، حلل الباحثون خططا من 72 دولة تعهدت بالتخلص التدريجي من الفحم بحلول عام 2050. والخبر السار هو أنه لا يزال من الممكن تجنب ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين. لكن فقط في أفضل السيناريوهات، كما يقول الباحثون، حيث تبدأ كل من الصين والهند في التخلص التدريجي من الفحم في غضون خمس سنوات.

ويضيفون أنه حتى مع ذلك، سنبقى أقل من درجتين فقط من الاحترار إذا تبنت الصين والهند خططا طموحة، على الأقل مطابقة لوتيرة التخفيضات في المملكة المتحدة حتى الآن وتجاوز التخفيضات التي تعهدت ألمانيا بإجراءها.

وفي ظل سيناريوهات أخرى، والتي وصفها الباحثون بأنها أكثر واقعية، فإن الأرض تسير على طريق الاحترار العالمي من 2.5 إلى 3 درجات.

وتخلفت عشرات الدول عن الوفاء بتعهداتها بموجب اتفاق باريس، حيث وجد تقرير عام 2021 أن غامبيا هي الدولة الوحيدة التي تسير حاليا على المسار الصحيح.

ويتسبب تغير المناخ بالفعل في إحداث الفوضى قبل ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين، لكن العلماء يتوقعون عواقب أسوأ مع اقترابنا من هذا الخط وتجاوزه.

وهذا الاحترار لم يسبق له مثيل في تاريخ البشرية، لكن الأرض شهدت فترات دافئة مماثلة منذ فترة طويلة، ما يقدم لنا بعض الأدلة حول ما يمكن توقعه.

ويمكن أن يؤدي فقدان الغطاء الجليدي في القارة القطبية الجنوبية إلى رفع مستويات سطح البحر بمقدار 20 مترا، على سبيل المثال، بينما يواجه الناس في جميع أنحاء العالم كوارث متواصلة تتراوح من موجات الحر والجفاف الشديد إلى العواصف الفائقة والفيضانات الجليدية، إلى جانب انخفاض الأمن الغذائي وزيادة مخاطر الإصابة بالأمراض.

وعلى الرغم من النمو السريع للطاقة المتجددة، وزيادة المحرمات لمحطات الطاقة التي تعمل بالفحم، فقد أثبت الفحم أنه عادة يصعب التخلص منها.

ويتراجع استخدام الفحم تدريجيا في العديد من البلدان، فبعد انخفاضه بنسبة 3.1% في عام 2020، زاد الاستهلاك العالمي للفحم بنسبة 1.2% في عام 2022، وفقا لوكالة الطاقة الدولية، ما دفع الاستخدام العالمي السنوي للفحم إلى أكثر من 8 مليارات طن متري لأول مرة. .

ولا تزال انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية تتزايد أيضا، حيث تنتعش من مستوى منخفض مرتبط بالوباء في عام 2020 إلى مستويات عالية جديدة في عامي 2021 و2022. وارتفعت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من الفحم بنسبة 1.6% في عام 2022، وفقا لوكالة الطاقة الدولية، ولا يزال الفحم هو السبب الرئيسي وراء ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إجمالاً.

نشرت الدراسة في IOPscience.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

اليمن.. القوات الجنوبية تطلق "الحسم" في حضرموت لقطع شريان الإرهاب الحيوي

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية

سوريا.. اكتشاف مقبرة جماعية داخل مبنى أمن الدولة سابقا بمدينة معرة النعمان في ريف إدلب (صور)