مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

اكتشاف آثار أقدام بشرية بالقرب من بومبي تروي قصة هروب سبقت كارثة بركان عام 79م

اكتشف العلماء آثار أقدام قديمة تعود للبشر والحيوانات الذين كانوا يفرون من ثوران جبل فيزوف بالقرب من مدينة بومبي.

اكتشاف آثار أقدام بشرية بالقرب من بومبي تروي قصة هروب سبقت كارثة بركان عام 79م
أحد ضحايا بركان فيزوف / Photo Italia LLC / Gettyimages.ru

لكن هذه الآثار أقدم بآلاف السنين من الثوران الشهير في عام 79 ميلادي، ما يكشف أن سكان منطقة نابولي كانوا يتعاملون مع الكوارث البركانية منذ آلاف السنين.

وعثر على آثار الأقدام القديمة التي تعود إلى 4 آلاف عام، إلى جانب اكتشافات أثرية أخرى، أثناء بناء أنابيب في منطقة تقع في الجنوب الشرقي من بومبي، وفقا لبيان من إدارة الآثار والفنون الجميلة والمناظر الطبيعية لمحافظات ساليرنو وآفيلينو.

وتعود الآثار المكتشفة إلى العصر البرونزي المبكر في إيطاليا (2300 إلى 1700 قبل الميلاد)، حيث عثر العلماء على مسار من البصمات البشرية والحيوانية في المنطقة الزراعية المعروفة باسم "كاسارزانو" بالقرب من مدينة نوتشيرا إنفيريوري، على بعد نحو 13 كم شرق بومبي.

وتم حفظ هذه الآثار في المواد التي قذفها جبل فيزوف، وتعد بمثابة شهادة مؤثرة على الهروب المأساوي للسكان أمام غضب البركان، بحسب البيان.

وتشير تقديرات سابقة تعتمد على التأريخ بالكربون المشع لرواسب البحيرات إلى أن بركان فيزوف ثار في عام 1995 قبل الميلاد.

وقد عرفت هذه الكارثة باسم "ثوران أفيلينو" البركاني، الذي يقدر بأنه كان أكبر وأكثر انفجارا من ثوران عام 79 ميلادي، ما دمر مجتمع الزراعة والرعي في العصر البرونزي المبكر الذي كان يعيش بالقرب من البركان، ودفن المستوطنات تحت عدة أمتار من الحمم البركانية والرماد.

ومع ذلك، فإن آثار الأقدام البشرية والحيوانية المكتشفة حديثا في الرواسب البركانية ليست الأولى من نوعها من ذلك الثوران. فقد عثر على آثار مماثلة في عام 2001 في نولا-كروس دي بابا، وهي قرية من العصر البرونزي المبكر دمرها "ثوران أفيلينو"، وتظهر تلك الآثار أن هناك إخلاء مفاجئا وجماعيا للآلاف في بداية الثوران، وفقا لدراسة نُشرت في مجلة PNAS عام 2006.

وخلص العلماء إلى أن معظم الذين فروا من نولا-كروس دي بابا على الأرجح نجوا، لكن أراضيهم كانت غير صالحة للسكن لقرون عديدة.

وأثناء الحفريات التي أُجريت مؤخرا أثناء بناء الأنابيب، اكتشف علماء الآثار أدلة على أن هؤلاء السكان عادوا إلى منطقة كازارزانو في العصور اللاحقة. حيث تم العثور على بقايا قرية تحتوي على أكواخ نصف دائرية تعود إلى الفترة من 1200 إلى 900 قبل الميلاد، أي في نهاية العصر البرونزي.

وتسلط هذه الاكتشافات الضوء على تاريخ التعايش البشري مع الكوارث الطبيعية في منطقة نابولي، وكيفية تعافي المجتمعات القديمة من آثارها المدمرة.

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع