مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

27 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

شواهد حجرية عمرها 7 آلاف عام تكشف أسرار تاريخ المناخ في الجزيرة العربية

كشفت دراسة دولية كيفية تكيف المجتمعات الرعوية القديمة في جنوب الجزيرة العربية مع التغيرات المناخية الحادة عبر آلاف السنين، من خلال تحولات بارزة في أنماط بناء النصب الأثرية.

شواهد حجرية عمرها 7 آلاف عام تكشف أسرار تاريخ المناخ في الجزيرة العربية

وقام الفريق بتحليل 371 موقعا أثريا في منطقة ظفار الجافة بعمان، حيث تتبعوا تطور هذه النصب على مدى 7000 عام. وكشفت النتائج أن المجتمعات القديمة طورت استراتيجيات ذكية للحفاظ على تماسكها الاجتماعي رغم التغيرات البيئية الكبيرة.

في الفترة الرطبة التي امتدت من 7500 إلى 6200 سنة قبل الحاضر، شهدت المنطقة أمطارا غزيرة سمحت بتكون مجتمعات كبيرة. وخلال هذه الحقبة، شيد السكان نصبا حجرية ضخمة تتطلب تعاون مجموعات كبيرة لبنائها، حيث كان رفعها يتطلب تعاون سبعة رجال على الأقل، ما يدل على تجمعات بشرية كبيرة وقدرة تنظيمية عالية. وكانت هذه النصب الضخمة بمثابة أماكن للتجمعات الكبيرة، حيث يقيمون الاحتفالات ويقدمون القرابين.

ومع تحول المنطقة تدريجيا إلى صحراء قاحلة، خاصة في الفترة بين 1100 إلى 750 سنة، اضطرت المجتمعات إلى التشتت بحثا عن الماء والمراعي. وهنا ظهرت أنماط جديدة من النصب الأصغر حجما التي كانت تبنى على مراحل متعددة، ما يعكس تحولا في البنية الاجتماعية.

وقالت جو مكورستون، أستاذة الأنثروبولوجيا بجامعة ولاية أوهايو والمؤلفة الرئيسية للدراسة إن هذه النصب كانت تمثل "حجر الأساس للانتماء الاجتماعي"، حيث لعبت دورا محوريا في الحفاظ على التماسك المجتمعي رغم تشتت السكان. وأضافت: "كانت هذه النصب بمثابة ذاكرة جماعية حية، حيث يضيف كل زائر جزءا جديدا، ما يعزز الشعور بالانتماء حتى مع ندرة اللقاءات بين أفراد المجتمع الواحد".

وأشارت الدراسة إلى أن هذه النصب لم تكن مجرد معالم أثرية، بل كانت تمثل نظاما متكاملا لتسجيل المعلومات البيئية المهمة، مثل هطول الأمطار وموارد المراعي، كما ساهمت في تعزيز التبادل التجاري والاجتماعي بين المجموعات المتناثرة.

والأهم من ذلك، أن العلماء طوروا نموذجا تحليليا جديدا يمكن تطبيقه في مناطق أخرى تعرضت لتغيرات مناخية مماثلة، مثل الصحراء الكبرى في إفريقيا، أو سهول منغوليا، أو مرتفعات الأنديز في أمريكا الجنوبية.

وهذه النتائج لا تسلط الضوء فقط على مرونة المجتمعات القديمة في مواجهة التحديات البيئية، بل تقدم أيضا دروسا قيمة للبشرية المعاصرة التي تواجه تحديات مماثلة مع التغير المناخي الحالي.

نشرت الدراسة في مجلة PLOS One.

المصدر: Eurekalert

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا