مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

67 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

    عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

  • نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

    نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

  • تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

    تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

"قضية بيغاسوس".. خبراء إسرائيليون يحذرون من مخاطر تصدير تكنولوجيا القمع

غداة الكشف عن فضيحة برنامج التجسس "بيغاسوس" الإسرائيلي الصنع، أشار خبراء إسرائيليون إلى خبرة بلادهم الطويلة في مجال تصدير الأسلحة المتطورة بهدف تعزيز علاقاتها الدبلوماسية.

"قضية بيغاسوس".. خبراء إسرائيليون يحذرون من مخاطر تصدير تكنولوجيا القمع
"قضية بيغاسوس".. خبراء إسرائيليون يحذرون من مخاطر دبلوماسية تصدير تكنولوجيا القمع / Reuters

وفي المقابل، حذر الخبراء من مخاطر ما يعرف بدبلوماسية تصدير "تكنولوجيا القمع"، ومن أن المبيعات المتزايدة لأنظمة المراقبة المتطورة يمكن أن تسبب ضررا أكبر من الفوائد.

وأطلق خبراء الاثنين تحذيرات من أن التقارير حول استخدام برنامج تجسس إسرائيلي الصنع لمراقبة نشطاء وصحفيين وسياسيين في أنحاء العالم، تسلط الضوء على مخاطر ما يعرف بدبلوماسية تصدير "تكنولوجيا القمع".

وأشار خبراء إسرائيليون إلى تاريخ تل ابيب الطويل في تصدير الأسلحة المتطورة لتعزيز العلاقات الدبلوماسية، لكنهم حذروا من أن المبيعات المتزايدة لأنظمة المراقبة المتقدمة يمكن أن تسبب ضررا أكبر من الفوائد.

وقال يوئيل غوزانسكي من معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب إن "صادرات الأسلحة الإسرائيلية ساعدت البلاد على إقامة كل أنواع العلاقات"، مشيرا إلى أن العلاقات غير المعلنة في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا بنيت من خلال تجارة الأسلحة.

واعترف غوزانسكي أن "الضرر أحيانا أكبر من الفائدة"، مضيفا "قد ينظر إلى إسرائيل على أنها تساعد الأنظمة الاستبدادية في قمع المجتمع المدني".

ووافقه الرأي المحامي الإسرائيلي في القانون السيبراني والمتخصص في الخصوصية جوناثان كلينغر، الذي اعتبر أن "إسرائيل حاضنة لتكنولوجيا القمع"، وقدر كلينغر أن "المشكلة الكبيرة" هي أن صادرات "إن إس أو" المعلنة لا ترقى إلى مستوى الجريمة بموجب القانون الإسرائيلي.

إلى ذلك، شدد المتحدث باسم "إن إس أو" عوديد هيرشكوفيتز في تصريحه لإذاعة الجيش على أن الشركة "صهيونية تعمل فقط من إسرائيل" وبموافقة وزارة الدفاع.

وأعلنت الشركة الشهر الماضي أنها تدرس "السجل الحقوقي السابق ومعايير الحوكمة" لزبائنها، مؤكدة أن العقود تتطلب من العملاء "احترام حقوق الإنسان"، بما في ذلك "الحق في الخصوصية وحرية التعبير".

وبموجب ذلك، أدرجت الشركة 55 دولة في قائمتها السوداء ورفضت أكثر من 300 مليون دولار من "الفرص" المحتملة، وكشفت أنه من إجمالي 12 شكوى نظرت فيها بشأن استخدام منتجها العام الماضي، أنهت عقدا واحدا فقط. 

وأكدت وزارة الدفاع الإسرائيلية عدم اطلاعها على المعلومات التي جمعها زبائن "إن إس أو". مضيفة أن تل أبيب "توافق على تصدير منتجات إلكترونية حصريا إلى جهات حكومية لاستخدامها بشكل قانوني وفقط لغرض منع الجرائم والتحقيق فيها ومكافحة الإرهاب".

ولا تكشف الشركة عن الحكومات التي تشتري منتجاتها، لكن التقارير كشفت أن قائمة أرقام الهواتف المستهدفة جمعت في 10 دول بينها أذربيجان والبحرين والمغرب والسعودية والإمارات.

ولدى إسرائيل بدورها مخاوف بشأن تكنولوجيا "إن إس أو" ليست جديدة. ففي 2019 قال رئيس هيئة الابتكار الإسرائيلية آنذاك أهارون أهارون إنه يعتقد أن الشركة جزء من "الجانب المظلم" للتقدم التكنولوجي.

في المقابل، فندت شركة "إن إس أو غروب" الإسرائيلية الخاصة التقارير الإعلامية التي أفادت أن برنامجها "بيغاسوس" استخدم لمراقبة صحفيين ومدافعين عن حقوق الإنسان، وأكدت أن جميع مبيعات تكنولوجياتها تخضع لموافقة وزارة الدفاع الإسرائيلية.

كما قال المتحدث باسم "إن إس أو" عوديد هيرشكوفيتز لإذاعة الجيش الإسرائيلي إن قائمة أرقام الهواتف "غير مرتبطة" بالشركة، بل بشركات أخرى وبرامج مفتوحة المصدر، مضيفا "لم نتلق حتى اليوم أي دليل على أن شخصا في هذه القائمة هوجم بالفعل عبر برنامج بيغاسوس".

وتم تأسيس المجموعة في 2010 ويقع مقرها في هرتسليا شمال تل أبيب، التي تقول إنها تطور أدوات تخول للحكومات ملاحقة المجرمين الذين قد يخفون تعاملاتهم من خلال برامج التواصل المشفرة، إلا أن صحفا تتقدمها "واشنطن بوست" و"غارديان" و"لوموند" تعاونت في تحقيق كشف قائمة مسربة تضم ما يصل إلى 50 ألف رقم هاتف يعتقد أنها بنك أهداف زبائن للشركة منذ 2016، وإن لم يتعرض كلها للاختراق.

المصدر: أ ف ب

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية