Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
تحول مرتقب.. الاتحاد الخليجي يدرس فتح الباب لمنتخبات عربية في كأس الخليج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرار أمريكي يثير عاصفة انتقادات قبل كأس العالم 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رياضية روسية تعود للمنافسات الدولية بصفة محايدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
توتر صامت داخل باريس سان جيرمان بعد نهائي كأس القارات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بمشاركة 4 منتخبات عربية.. بيكيه ورونالدو وكاكا يكشفون تفاصيل كأس الملوك للمنتخبات 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جائزة "ذا بيست - The Best" من FIFA.. لمن صوت ميسي؟
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
RT STORIES
الانهيار بدأ في أوروبا.. خبراء مصريون يتحدثون عن "أكبر ورطة في التاريخ"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فون دير لاين قبيل قمة الاتحاد: لن نغادر حتى نتفق على تمويل أوكرانيا بأحد القرضين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"اقفزوا معي بمظلة واحدة!".. رئيس وزراء بلجيكا يحذردعاة التصرف بالأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_More
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
قمة خليجية لتحديد المركز الثالث في كأس العرب بين الإمارات والسعودية (الموعد والقنوات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول تعليق من النجم الأردني يزن النعيمات بعد خضوعه لعملية جراحية في قطر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
"تليغراف": أوكرانيا ستنهار حتى منتصف عام 2026 إن لم تحصل على تمويل جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وسائل إعلام: ضربات روسية مكثفة على أهداف في أوكرانيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبل نصف ساعة من الكارثة ..الأمن الروسي يحبط هجوما إرهابيا بتحريض أوكراني (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الحوار أولا.. لكن روسيا "ستجد طرقا مناسبة" لتحرير أراضيها التاريخية إذا فشلت الدبلوماسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الجيش الروسي حرر أكثر من 300 بلدة ومركز سكني خلال عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الروسي: خسائر أوكرانيا من الأسلحة في 2025 تضاعفت مرتين عن 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
"أكسيوس": مباحثات روسية أمريكية مرتقبة في ميامي حول تسوية النزاع الأوكراني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف: أوروبا تحاول تقويض جهود واشنطن لتسوية الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
ترامب يؤدي التحية العسكرية أثناء مراسم استقبال جثماني جنديين أمريكيين قتلا في كمين بسوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من استقبال ناريندرا مودي في سلطنة عمان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسيرة شعبية في تونس في ذكرى ثورة 17 ديسمبر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. ساحل هرمز الإيراني يتحول إلى اللون الدموي في الليل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مأساة في الهند.. حادث تصادم جماعي يؤدي إلى مصرع 13 شخصا
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
فاطمة الجزائرية أمام جان دارك الفرنسية!
حيثما تولي وجهك تسمع بجان دارك وما فعلته دفاعا عن فرنسا ضد الغزاة البريطانيين، لكن جان دارك فرنسا لا يعلم بها إلا القليل، ولم تكن أقل منها بطولة وشجاعة وفداء.

حرموا حتى من حقهم في الدفن.. فرنسا ولغة "الجماجم"!
الفرنسيون بأنفسهم أطلقوا عليها اسم "جان دارك جرجرة"، نسبة إلى سلسلة جبال جرجرة في منطقة القبائل شمال الجزائر، إلا أن لالة فاطمة نسومر، بأصالتها وإيمانها وشخصيتها القوية لم يعجبها هذا التشبيه.
لالة فاطمة نسومر، بطلة جرجرة، اسمها الحقيقي فاطمة، ولالة لقب تبجيل يطلق على السيدات من الأسر النبيلة وعائلات رجال الدين الكبار، أما نسومر، فهو لقب ثان أضيف إليها لأنها عاشت في بلدة سومر.
كان والد "جان دارك" الجزائرية يدير مدرسة قرآنية تابعة للطريقة الصوفية الرحمانية، وكانت فاطمة حريصة على تعلم القرآن الكريم بالاستماع إلى تلاوات التلاميذ.
فاطمة نُسجت حولها الأساطير حتى قبل وفاتها، وقيل عنها إنها كانت مبجلة كمعلمة للطريقة الصوفية الرحمانية، وأنها كانت تتمتع بموهبة في رؤية المستقبل والشفاء من الأمراض، وأن البسطاء من السكان كانوا يتبركون بها ويأتون لزيارتها.
سمعة والدها كمدير لمدرسة قرآنية منحها نفوذا ومكانة خاصة. فاطمة تزوجت وهي في سن السادسة عشرة، لكها بشخصيتها القوية أصرت على مواصلة تعليمها القرآني وعلى استقلالها. لم يرض ذلك زوجها، فافترقا إلا أنه رفض تطليقها ما حرمها من إمكانية الزواج.
كُتب لـ "لالة فاطمة نسومر"، أن تكون أكثر من امرأة عادية في حياتها، وأظهرت في ميادين القتال من القوة العزيمة والمبادرة ما جعل منها رمزا كبيرا لحركة المقاومة ضد الاستعمار الفرنسي في منطقة القبائل، وأصبحت واحدة من الشخصية الرئيسة في النضال ضد المستعمرين الفرنسيين.
ولدت هذه السيدة صاحبة الشخصية الاستثنائية في عام 1830، بالتزامن مع الغزو الفرنسي للجزائر. وبعد أن انتهت فترة الثورة التي قادها عبد القادر الجزائري لمدة 15 عاما بالقبض عليه ونفيه، تجددت الثورة بدماء جديدة من بينها لالة فاطمة نسومر التي شاركت في البداية في العمليات العسكرية في أربعينيات القرن التاسع عشر، ثم قدر لها أن تقود النضال المسلح وتجمل لواء "الجهاد" ضد الغزاة.
بدأ ذلك أوائل الأربعينيات حين توافد مقاتلون سابقون كانوا في صفوف عبد القادر الجزائري على منطقة القبائل حيت كانت تعيش، وكان بينهم قائدان كبيران هما الشريف محمد الهاشمي والشريف بوبغلة، واسمه الحقيقي محمد بن عبد الملك.
قام هذان القائدان بالاتصال بالسكان المحليين ودعيا إلى القتال ضد الغزاة الفرنسيين، وانضمت " لالة فاطمة" في عام 1849 إلى حركة "الجهاد" وشاركت في العديد من العمليات القتالية ضد المحتلين.
لم تكتفي لالة فاطمة نسومر بالمشاركة في العمليات القتالية بل كانت حاضرة بخطبها الحماسية بين المقاتلين، وكانت بين قادة المقاتلين في منطقة القبائل في معركة جرت يوم 18 يوليو عام 1954، بلغت خلالها خسائر القوات الفرنسية اكثر من 800 شخص.
في ذلك العام قتل القائد محمد بن عبد الملك، ووجدت فاطمة نفسهما مع شقيقها في منصب القيادة. لم تضعف عزيمتها القوية رغم الفارق الكبير في العدة والعتاد وقادت الحرب ببسالة نادرة، إلا أن الكثرة "والمدافع" غلبت الشجاعة في نهاية المطاف.
أسرت لالة فاطمة نسومر في 11 يوليو عام 1957، وتوفيت في عام 1863 بالمعتقل عن عمر يناهز 33 عاما. يقال إن وفاة شقيقها بسبب المرض عام 1861 كان ضربة موجعة أثرت في نفسيتها وسرعت من رحيلها.
قبر فاطمة كان مزارا لسكان المنطقة لفترة طويلة إلى أن تم نقل رفاتها في عام 1995 إلى مقبرة "العالية" في العاصمة الجزائر، حيث يرقد الرؤساء وكبار الشخصيات.
اسم لالة فاطمة نسومر لا يزال يتردد فقد طلق على العديد من المدارس والشوارع، بل وأطلق اسمها في عام 2020 على شارع في العاصمة البلجيكية بروكسل، فيما تحولت قصتها قبل ذلك إلى فيلم سينمائي في عام 2014. فاطمة الجزائرية مثل جان دارك، دخلت التاريخ من أوسع أبوابه لتبقى اسما يتردد إلى الأبد.
المصدر: RT
التعليقات