مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

المحكمة العليا الأمريكية ترفض النظر في طعن قضية حرية الصحافة التاريخية

رفضت المحكمة العليا الأمريكية النظر في قضية تهدف إلى الطعن في سابقة قضائية تعود إلى عام 1964، تحمي وسائل الإعلام من الدعاوى القضائية عند نشرها معلومات ناقدة عن شخصيات عامة.

المحكمة العليا الأمريكية ترفض النظر في طعن قضية حرية الصحافة التاريخية
المحكمة العليا الأمريكية / AP

ودعا قضاة محافظون في المحكمة العليا إلى إعادة النظر في حكم "نيويورك تايمز ضد (مفوض شرطة مونتغمري إل بي) ساليفان"، الذي يشترط إثبات "سوء النية" في دعاوى التشهير ضد الصحافة.

وقد أقر هذا الحكم بأن التعديل الأول للدستور الأمريكي يحمي وسائل الإعلام من المسؤولية القانونية حتى في حال نشر معلومات غير دقيقة، طالما لم يتم ذلك عن عمد أو إهمال جسيم.

وسعى ستيف وين، قطب الكازينوهات والمتبرع للرئيس دونالد ترامب، إلى الطعن في هذه السابقة القضائية عبر دعوى تشهير ضد وكالة "أسوشيتد برس" عام 2018، بعد نشر الوكالة تقريرا يتضمن مزاعم سوء سلوك جنسي ضده تعود إلى سبعينيات القرن الماضي. وقد رفضت محكمة نيفادا العليا الدعوى قبل أن يستأنف وين أمام المحكمة العليا الفيدرالية.

وقال خبير في التعديل الدستوري الأول، كيفن غولدبرغ، إن "معيار الحقد الحقيقي وُضع لتعزيز حرية النقاش حول الشخصيات العامة وأصحاب النفوذ"، مضيفا أن "المعيار مرتفع عمدا لثني الأفراد عن رفع دعاوى تشهير غير مبررة".

ورغم وجود تيار داخل المحكمة يسعى لإلغاء حكم "ساليفان"، إلا أن المحكمة العليا رفضت مرارا النظر في قضايا من شأنها إعادة تقييم هذه السابقة، مما يشير إلى عدم وجود أغلبية كافية لتغيير القانون الحالي، على الأقل في الوقت الراهن.

يأتي هذا الرفض في وقت هدد فيه الرئيس دونالد ترامب بـ"تعديل" قوانين التشهير لتمكين الشخصيات العامة من مقاضاة الصحافة بسهولة أكبر.

وفي الوقت نفسه، تواجه العديد من وسائل الإعلام دعاوى تشهير في المحاكم خلال العام الجاري، مما يسلط الضوء على الجدل المستمر حول توازن حرية التعبير وحماية السمعة.

كانت قضية شركة "نيويورك تايمز ضد ساليفان"، قرارا تاريخيا للمحكمة العليا الأمريكية قضى بأن حماية حرية التعبير في التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة تحد من قدرة الموظف العام على رفع دعوى التشهير.

وقضى القرار بأنه إذا كان المدعي في دعوى تشهير موظفا عاما أو مرشحا لمنصب عام، فلا ينبغي عليه فقط إثبات العناصر العادية للتشهير (نشر بيان تشهيري كاذب لطرف ثالث) بل يجب عليه أيضا إثبات أن البيان قد تم "بسوء نية"، مما يعني أن المدعى عليه إما كان يعلم أن البيان كاذب أو تجاهل بتهور ما إذا كان كاذبا. وغالبا ما يتم تصنيف قضية "نيويورك تايمز ضد ساليفان" كواحدة من أعظم قرارات المحكمة العليا في العصر الحديث.

المصدر: وكالات

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا

اليمن.. القوات الجنوبية تطلق "الحسم" في حضرموت لقطع شريان الإرهاب الحيوي

سلوتسكي: القوات متعددة الجنسيات في أوكرانيا ستشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة